كثيرة هي الاحيان التي يعيشها الانسان في حالة ضعف بشري يخضع حينها الى
مشاعر واحاسيس انسانيته مبتعدا بذلك عن عالمه المصطنع من حواليه وابتعاده
هذا يكون مكرها عليه لامخيرا فتراه مثلا حين يفارق حبيبا اوعزيزا ينكسر
خاطره ويرق قلبه وتدمع عيناه ويستبق انفاسه ويكفكف عبراته ويلقي بنفسه الى
اقرب صدر حنون يتفهم ويضعه ويواسيه ويستمع الى مشاكاة ولايعيبه ولايشمت
فيه ويصبره على امل اللقاء
مولم هذا المشهد وجميل في نفس الوقت حيث انه يذكر الانسان بادميته الضعيفة
ولو تصنع التجمل او الغطرسة محزنة مشاهد البؤس وملهمة بذات الوقت لذوي
الاحاسيس المرهفة ان يذرفوا الدموع ويترحموا على الانسان عندما يفقد
ادميته
ياترى هل البتار في هذه اللحظات يعيش لحظات ضعف بشري ويحتاج الى من ,,,,,,,,ربما تجمعنا اقدارنا ذات يوم بعدما عزاللقاء
فاذا انكر خل خليله وتلاقينا لقا الغرباء
لاتقل شئنا فان الله شاء
مشاعر واحاسيس انسانيته مبتعدا بذلك عن عالمه المصطنع من حواليه وابتعاده
هذا يكون مكرها عليه لامخيرا فتراه مثلا حين يفارق حبيبا اوعزيزا ينكسر
خاطره ويرق قلبه وتدمع عيناه ويستبق انفاسه ويكفكف عبراته ويلقي بنفسه الى
اقرب صدر حنون يتفهم ويضعه ويواسيه ويستمع الى مشاكاة ولايعيبه ولايشمت
فيه ويصبره على امل اللقاء
مولم هذا المشهد وجميل في نفس الوقت حيث انه يذكر الانسان بادميته الضعيفة
ولو تصنع التجمل او الغطرسة محزنة مشاهد البؤس وملهمة بذات الوقت لذوي
الاحاسيس المرهفة ان يذرفوا الدموع ويترحموا على الانسان عندما يفقد
ادميته
ياترى هل البتار في هذه اللحظات يعيش لحظات ضعف بشري ويحتاج الى من ,,,,,,,,ربما تجمعنا اقدارنا ذات يوم بعدما عزاللقاء
فاذا انكر خل خليله وتلاقينا لقا الغرباء
لاتقل شئنا فان الله شاء