(((ثق بالله وابتسم... فالقادم أحلى )))
علي مركب الحياة ... وسط تقلبات وأمواج الأيام
تفيض بنا الأحزان .. وتطيش بنا الهموم
تؤلمنا الجروح ... توجعنا الطعنات
نلتمس للحزن مقرا خارج أفئدتنا
وللهم مكانا غير أعماقنا
نسير .. عنها مبتعدين
ناسيين .. متناسيين
نبحث ونبحث عن كلمة صادقة تزيل ما بنا من شجن
أو تخفف ما بنا من ضيق
ترفع عنا بعض الألم
نبحث ونبحث عن أملا .. يدفعنا لـ الأمـــل
لتثبت خطواتنا في مكانا ما على الأرض
لكن هيهات أن نجد .. من يشعر بحجم الألم
لكي يبث لنا الأمل ... ويحمل عنا الأ
. مدخل ...
من بهذه الدنيا لم يكابد المتاعب والمشاق
من لم يصاب يوما بنوبة من الحزن أو الهم لأمر ما أصابه
لكن تختلف قوة التحمل من شخص لآخر
فالكثير منا يشعر بأن ذلك الهم كجبل عظيم يقف بوجهه لايتزحزح ف
يستسلم لما أصابه ويسلم أمره دون أدنى محاولة منه لتجاوز ذلك الوضع
فيصبح رهين للكآبة والإحباط واليأس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عكس من يكافح إن أصابه هم أو كدر فليجأ لله سبحانه وتعالى بالدعاء والتضرع ليكشف ما حل به من ضائقه
حتى إن أتاه فرج ربه شعر بأنه وصل لقمة الجبل وعانق ذلك الغيم الرائع الذي يكسوه فرحا بأن ربه لم يخزيه
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم
(( ألم تعلم أن الله يعلم مافي السماء والأرض إن ذلك في كتب إن ذلك على الله يسير))
علي مركب الحياة ... وسط تقلبات وأمواج الأيام
تفيض بنا الأحزان .. وتطيش بنا الهموم
تؤلمنا الجروح ... توجعنا الطعنات
نلتمس للحزن مقرا خارج أفئدتنا
وللهم مكانا غير أعماقنا
نسير .. عنها مبتعدين
ناسيين .. متناسيين
نبحث ونبحث عن كلمة صادقة تزيل ما بنا من شجن
أو تخفف ما بنا من ضيق
ترفع عنا بعض الألم
نبحث ونبحث عن أملا .. يدفعنا لـ الأمـــل
لتثبت خطواتنا في مكانا ما على الأرض
لكن هيهات أن نجد .. من يشعر بحجم الألم
لكي يبث لنا الأمل ... ويحمل عنا الأ
. مدخل ...
من بهذه الدنيا لم يكابد المتاعب والمشاق
من لم يصاب يوما بنوبة من الحزن أو الهم لأمر ما أصابه
لكن تختلف قوة التحمل من شخص لآخر
فالكثير منا يشعر بأن ذلك الهم كجبل عظيم يقف بوجهه لايتزحزح ف
يستسلم لما أصابه ويسلم أمره دون أدنى محاولة منه لتجاوز ذلك الوضع
فيصبح رهين للكآبة والإحباط واليأس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
عكس من يكافح إن أصابه هم أو كدر فليجأ لله سبحانه وتعالى بالدعاء والتضرع ليكشف ما حل به من ضائقه
حتى إن أتاه فرج ربه شعر بأنه وصل لقمة الجبل وعانق ذلك الغيم الرائع الذي يكسوه فرحا بأن ربه لم يخزيه
سبحانه مدبر الأمور كلها من حيث لا ندري ولا نعلم
(( ألم تعلم أن الله يعلم مافي السماء والأرض إن ذلك في كتب إن ذلك على الله يسير))