أنفقت منطقة الشرق الأوسط وعلى رأسها الإمارات نحو 4.71 مليارات دولار
محققة بذلك 15.6% نسبة زيادة، ما وضع المنطقة في المرتبة الثانية عالميا
في مجال الإنفاق على الأمن الإلكتروني في عام 2005.
وجاء
هذا وفقاً لتقرير صادر عن شركة »إنترناشيونال داتا كوربوريشن« حيث توقع
التقرير أن تصل هذه الأرقام إلى 5.620 مليارات دولار في عام 2006 وإلى
9.338 مليارات دولار أميركي في عام 2009 بمعدل نمو سنوي مركب يصل الى
18.6%.
وحسب التقرير فإن منطقة الأميركيتين هي الأولى على
مستوى العالم في حجم الإنفاق على أمن الشبكة حيث بلغت قيمة المبيعات 8.06
مليارات دولار في عام 2005 ومعدل نمو سنوي مركب 19.6 بالمئة حتى عام 2009.
وقال هنري كساب مدير شركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« محللاً
الأسباب التي تقف وراء هذا الحجم المرتفع للإنفاق في منطقة الشرق الأوسط:
»لقد عمدت دول المنطقة وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي إلى الإسراع في
تطبيق خدمات الشبكة التي تشهد تطوراً مستمراً.
هذا وتتبنى
هذه الدول أحدث التقنيات لتطبيقات الشبكة مدمجة في الوقت ذاته معها اعتماد
أحدث الآليات والحلول لأمن الشبكة في قواعدها المتكاملة. بينما يتوجب على
أمريكا وأوربا وأجزاء من آسيا أن تضيف تقنيات أمن الشبكة بما يلائم
التطبيقات المستخدمة لديها وهذا ما يجعل عمليات الإنفاق أكثر بطئاً
وضبطاً«.
وشركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« تتخذ من دبي مقرا
لها، وهي متخصصة في مجال تقديم خدمات وحلول أمن المعلومات والاتصالات
والتقنيات وخدمات هندسة الأنظمة المتكاملة. وأوضح كساب الذي عين مديراً
للشركة مؤخراً منتقلاً من منصب مدير أول لشركة »فيرايزون بزنيس« وهي شركة
تابعة لشركة »فيرايزون« ،
أكبر شركة اتصالات في الولايات
المتحدة أنه بسبب الروح التجارية والمعرفة لدى القوى العاملة والمسؤولية
التي تتمتع بها دولة الإمارات فإنها في طليعة الدول في المنطقة في مجال
الأخذ بتقنيات أمن وتطبيقات الشبكة.«
وأعلنت شركة »إل بي
جلوبال سوليوشنز« في ديسمبر من عام 2005 عن أول شراكة تعقدها في الشرق
الأوسط مع شركة »سيف نت« وهي شركة متخصصة في مجال تقديم معدات وحلول أمن
الشبكة والمعلومات.
وشركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« تقدم
مجموعة واسعة من المعدات من ضمنها حلول التشفير، أنظمة الإحصاءات
التوثيقية للشبكة، الشبكات الافتراضية الخاصة، أجهزة ضبط المواقع، تقنيات
الترميز، وأنظمة البطاقات التعريفية.
محققة بذلك 15.6% نسبة زيادة، ما وضع المنطقة في المرتبة الثانية عالميا
في مجال الإنفاق على الأمن الإلكتروني في عام 2005.
وجاء
هذا وفقاً لتقرير صادر عن شركة »إنترناشيونال داتا كوربوريشن« حيث توقع
التقرير أن تصل هذه الأرقام إلى 5.620 مليارات دولار في عام 2006 وإلى
9.338 مليارات دولار أميركي في عام 2009 بمعدل نمو سنوي مركب يصل الى
18.6%.
وحسب التقرير فإن منطقة الأميركيتين هي الأولى على
مستوى العالم في حجم الإنفاق على أمن الشبكة حيث بلغت قيمة المبيعات 8.06
مليارات دولار في عام 2005 ومعدل نمو سنوي مركب 19.6 بالمئة حتى عام 2009.
وقال هنري كساب مدير شركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« محللاً
الأسباب التي تقف وراء هذا الحجم المرتفع للإنفاق في منطقة الشرق الأوسط:
»لقد عمدت دول المنطقة وخاصة دول مجلس التعاون الخليجي إلى الإسراع في
تطبيق خدمات الشبكة التي تشهد تطوراً مستمراً.
هذا وتتبنى
هذه الدول أحدث التقنيات لتطبيقات الشبكة مدمجة في الوقت ذاته معها اعتماد
أحدث الآليات والحلول لأمن الشبكة في قواعدها المتكاملة. بينما يتوجب على
أمريكا وأوربا وأجزاء من آسيا أن تضيف تقنيات أمن الشبكة بما يلائم
التطبيقات المستخدمة لديها وهذا ما يجعل عمليات الإنفاق أكثر بطئاً
وضبطاً«.
وشركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« تتخذ من دبي مقرا
لها، وهي متخصصة في مجال تقديم خدمات وحلول أمن المعلومات والاتصالات
والتقنيات وخدمات هندسة الأنظمة المتكاملة. وأوضح كساب الذي عين مديراً
للشركة مؤخراً منتقلاً من منصب مدير أول لشركة »فيرايزون بزنيس« وهي شركة
تابعة لشركة »فيرايزون« ،
أكبر شركة اتصالات في الولايات
المتحدة أنه بسبب الروح التجارية والمعرفة لدى القوى العاملة والمسؤولية
التي تتمتع بها دولة الإمارات فإنها في طليعة الدول في المنطقة في مجال
الأخذ بتقنيات أمن وتطبيقات الشبكة.«
وأعلنت شركة »إل بي
جلوبال سوليوشنز« في ديسمبر من عام 2005 عن أول شراكة تعقدها في الشرق
الأوسط مع شركة »سيف نت« وهي شركة متخصصة في مجال تقديم معدات وحلول أمن
الشبكة والمعلومات.
وشركة »إل بي جلوبال سوليوشنز« تقدم
مجموعة واسعة من المعدات من ضمنها حلول التشفير، أنظمة الإحصاءات
التوثيقية للشبكة، الشبكات الافتراضية الخاصة، أجهزة ضبط المواقع، تقنيات
الترميز، وأنظمة البطاقات التعريفية.