بين الخطأ والصواب
التخفيف من دوالي الساقين -من الأخطاء الشائعة- أن يعاني البعض من العروق المتضخمة في الساقين دون طلب المساعدة من الطبيب، وذلك اعتقادا بأنها مؤقتة وسوف تزول بعد فترة من الزمن. ويكون الأمر أكثر سوءا مع النساء حيث تكون هناك تشوهات مرئية كخطوط أرجوانية رقيقة على الجلد، أو عروق منتفخة تحت سطح الجلد، أو تغير لون الجلد إلى بني خصوصا حول الكواحل، أو وجود حكة وشعور بألم ثم التهاب وتقرحات
هناك العديد من الأسباب وراء الإصابة بالدوالي أو بروز العروق بالساقين، منها العمر، حيث يصاب واحد من شخصين بعد عمر 50 عاما، ثم التاريخ العائلي، فالسمنة، وإصابات الساق، وطبيعة العمل التي تتطلب الوقوف مطولا يوميا
وبالنسبة للنساء، فتلعب التغيرات الهرمونية وحبوب تحديد النسل، وتعدد الحمل دورا مهما، ثم يأتي دور الجاذبية الأرضية التي تجعل الأمر صعبا على الدم للعودة إلى القلب
وأيا كانت الأسباب فليس هناك طريق لتفادي ظهور هذه العروق. ودور المريض هنا أساسي لاعتماد بعض التغييرات في أسلوب حياته كخطوة أولى في أي برنامج معالجة يقرره الطبيب، وذلك لتقليل شدة الحالة وتخفيض خطر ظهور دوالي إضافية. وينصح بعمل الآتي
- عمل تمارين منتظمة، كالمشي لتحسين الدورة وتقوية العروق
- تفادي الوقوف لفترات طويلة
- لبس جوارب مطاطية ضاغطة لتحسين مجرى الدم في عروق الساق
- تفادي الملابس الضيقة في منطقة الخصر أو السيقان
- قاومي السمنة لتفادي الضغط الإضافي على العروق
- رفع السيقان فوق مستوى القلب متى ما أمكن ذلك
- تجنب وضع ساق على الأخرى حتى لا تعوق تدفق الدم في الإتجاه الصحيح
- تخفيف الملح في الأكل لتفادي استسقاء الساقين
- إذا كان الوقوف حتميا، وزع الجسم بشكل دوري من قدم إلى أخرى لتحسين الانكماش والانبساط في العروق
التخفيف من دوالي الساقين -من الأخطاء الشائعة- أن يعاني البعض من العروق المتضخمة في الساقين دون طلب المساعدة من الطبيب، وذلك اعتقادا بأنها مؤقتة وسوف تزول بعد فترة من الزمن. ويكون الأمر أكثر سوءا مع النساء حيث تكون هناك تشوهات مرئية كخطوط أرجوانية رقيقة على الجلد، أو عروق منتفخة تحت سطح الجلد، أو تغير لون الجلد إلى بني خصوصا حول الكواحل، أو وجود حكة وشعور بألم ثم التهاب وتقرحات
هناك العديد من الأسباب وراء الإصابة بالدوالي أو بروز العروق بالساقين، منها العمر، حيث يصاب واحد من شخصين بعد عمر 50 عاما، ثم التاريخ العائلي، فالسمنة، وإصابات الساق، وطبيعة العمل التي تتطلب الوقوف مطولا يوميا
وبالنسبة للنساء، فتلعب التغيرات الهرمونية وحبوب تحديد النسل، وتعدد الحمل دورا مهما، ثم يأتي دور الجاذبية الأرضية التي تجعل الأمر صعبا على الدم للعودة إلى القلب
وأيا كانت الأسباب فليس هناك طريق لتفادي ظهور هذه العروق. ودور المريض هنا أساسي لاعتماد بعض التغييرات في أسلوب حياته كخطوة أولى في أي برنامج معالجة يقرره الطبيب، وذلك لتقليل شدة الحالة وتخفيض خطر ظهور دوالي إضافية. وينصح بعمل الآتي
- عمل تمارين منتظمة، كالمشي لتحسين الدورة وتقوية العروق
- تفادي الوقوف لفترات طويلة
- لبس جوارب مطاطية ضاغطة لتحسين مجرى الدم في عروق الساق
- تفادي الملابس الضيقة في منطقة الخصر أو السيقان
- قاومي السمنة لتفادي الضغط الإضافي على العروق
- رفع السيقان فوق مستوى القلب متى ما أمكن ذلك
- تجنب وضع ساق على الأخرى حتى لا تعوق تدفق الدم في الإتجاه الصحيح
- تخفيف الملح في الأكل لتفادي استسقاء الساقين
- إذا كان الوقوف حتميا، وزع الجسم بشكل دوري من قدم إلى أخرى لتحسين الانكماش والانبساط في العروق