هل تعرفـــــون من هــــى ملكــ جمال الجنه ـــــة ؟؟؟
قرأتم أو رأيتم أو عرفتم عن ملكــ جمال الجنـة ــــة ؟؟؟ ..
جالسة فى قصرها الجميل ترتدى أجمل الثياب ...
وحولها الخدم من كل مكان ...
بإشارة من إصبعها يهرول الجميع لتنفيذ أوامرها ...
بأمنية تخطر على بالها يتحقق المحال . ..تحتار ...
آين من جواهرها التى لاحصر لها سترتديها اليوم لحبيبها ...
اختـــي الغزيــــــــزه ....
لعلكي تظنينها زوجة أحد من المؤمنين من الحور العين ...
لا يا عزيزتي ... فإنها أكثر جمالا و ملكا و تنعما ... أتـــدرى من هـــى ؟ ...
إنها المسلمة المؤمنة ...
التـــى أطاعــــت ربهــــا ...
نفـــذت أوامــــره ... عاشــــت في الدنيـــا محافظــــة على صلاتهــــا ...
محافظـــة على حجابهـــا الشرعـــي ...
متصفـــة بأجمــــل صفـــات الحيــــــاء والأخــــــلاق ...
نساء الدنيا المؤمنات اللاتي يدخلهن الله الجنة برحمته ...
وهـــؤلاء هـــن ... ملكـ جمال الجنة ـــــات ...
وهن اشــرف ... وأفضـــل ... وأكمـــل ... وأجمـــل ...
من الحـــور العيــــن ... ( لعبادتهـــــن اللــــه في الدنيـــــا ) ...
وفى حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لأم سلمة- رضي الله عنها-
أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته
وقد أعد الله لهن قصوراً ونعيماً ممدوداً أعطاهن الله شباباً دائماً وجمالاً لم تره عين من قبل
قال- صلى الله عليه وسلم- في وصفهن أن المؤمن لينظر إلي مخ ساقها ( أي زوجته )
كما ينظر أحدكم إلى السلك من الفضة في الياقوت ( كأنهن في شفافية الجواهر )
على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .
فيا أيتهــــا المسلمـــة ...
ألا ترضيـــن بأن تكونـــي ملكـــة الجنـــة المتوجـــة ...
تنتقليـــن بين أصنـــاف النعيتـم كما تشائيـــن ؟!!! ...
أختـــاه ... لا تتركـــى صلاتـــك ...
أختــــاه ... أكرمـــى نفســـك بحجابـــك الشرعـــي ...
أختــــاه ... بـــري والديــــك ...
أختــــــــاه أطـيـعي زوجـــكي
أختــــاه ... و اللـــه قلبـــك أرق ... وأغلى ... من أن تؤذيـــه ...
ادخـــرى قلبـــك النفيـــس ...
والجـــأي بالدعـــاء الى الله ان يثبتــــك على دينـــك ...
اســـأل الله تعالى ان يزقنــي واياكـــن الجنـــه ...
وان يجعلنـــا ملكــــ جمال الجنه ـــــات ...
انــه السميــــع العليـــم ...
وقفــــه ...
في الجنة ما لاعبن رأت ...
ولا أذن سمعت ...
ولا خطر على قلب بشر ...
فأعملــــــي لهـــا ... كي تفوزي بها
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]قرأتم أو رأيتم أو عرفتم عن ملكــ جمال الجنـة ــــة ؟؟؟ ..
جالسة فى قصرها الجميل ترتدى أجمل الثياب ...
وحولها الخدم من كل مكان ...
بإشارة من إصبعها يهرول الجميع لتنفيذ أوامرها ...
بأمنية تخطر على بالها يتحقق المحال . ..تحتار ...
آين من جواهرها التى لاحصر لها سترتديها اليوم لحبيبها ...
اختـــي الغزيــــــــزه ....
لعلكي تظنينها زوجة أحد من المؤمنين من الحور العين ...
لا يا عزيزتي ... فإنها أكثر جمالا و ملكا و تنعما ... أتـــدرى من هـــى ؟ ...
إنها المسلمة المؤمنة ...
التـــى أطاعــــت ربهــــا ...
نفـــذت أوامــــره ... عاشــــت في الدنيـــا محافظــــة على صلاتهــــا ...
محافظـــة على حجابهـــا الشرعـــي ...
متصفـــة بأجمــــل صفـــات الحيــــــاء والأخــــــلاق ...
نساء الدنيا المؤمنات اللاتي يدخلهن الله الجنة برحمته ...
وهـــؤلاء هـــن ... ملكـ جمال الجنة ـــــات ...
وهن اشــرف ... وأفضـــل ... وأكمـــل ... وأجمـــل ...
من الحـــور العيــــن ... ( لعبادتهـــــن اللــــه في الدنيـــــا ) ...
وفى حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- لأم سلمة- رضي الله عنها-
أن فضل نساء الدنيا على الحور العين كفضل ظاهر الثوب على بطانته
وقد أعد الله لهن قصوراً ونعيماً ممدوداً أعطاهن الله شباباً دائماً وجمالاً لم تره عين من قبل
قال- صلى الله عليه وسلم- في وصفهن أن المؤمن لينظر إلي مخ ساقها ( أي زوجته )
كما ينظر أحدكم إلى السلك من الفضة في الياقوت ( كأنهن في شفافية الجواهر )
على رؤوسهن التيجان وثيابهن الحرير .
فيا أيتهــــا المسلمـــة ...
ألا ترضيـــن بأن تكونـــي ملكـــة الجنـــة المتوجـــة ...
تنتقليـــن بين أصنـــاف النعيتـم كما تشائيـــن ؟!!! ...
أختـــاه ... لا تتركـــى صلاتـــك ...
أختــــاه ... أكرمـــى نفســـك بحجابـــك الشرعـــي ...
أختــــاه ... بـــري والديــــك ...
أختــــــــاه أطـيـعي زوجـــكي
أختــــاه ... و اللـــه قلبـــك أرق ... وأغلى ... من أن تؤذيـــه ...
ادخـــرى قلبـــك النفيـــس ...
والجـــأي بالدعـــاء الى الله ان يثبتــــك على دينـــك ...
اســـأل الله تعالى ان يزقنــي واياكـــن الجنـــه ...
وان يجعلنـــا ملكــــ جمال الجنه ـــــات ...
انــه السميــــع العليـــم ...
وقفــــه ...
في الجنة ما لاعبن رأت ...
ولا أذن سمعت ...
ولا خطر على قلب بشر ...
فأعملــــــي لهـــا ... كي تفوزي بها