زيادة ا
لطاعة: فمن علامات قبول الطاعة أن يوفقك الله لطاعة أخرى
الصحبة الصالحة: أن يوفقك الله إلى أصحاب يعينونك على طاعته
لا يجعل الله المص
يبة في الدين: وسيدنا عمر بن الخطاب ما
أصابته مصيبة إلا حمد الله وعندما سئل عن ذلك قال لأنها لم تكن في ديني
يرد الله به خيراً يفقهه في الدين: فمن العيب أن نجد
الشباب والشابات يجيدون اللغات ولكن لا يستطيع قراءة
القرآن بشكل صحيح
أن يستعملني الله في نصرة الدين أو في الخير: فمن علامات
حب الله للعبد أن يصلح به الغير
أن يكون عندك طموح للأعلى: يقول عمر بن عبد العزيز
"إن لي نفساً تواقة..تاقت يوماً لأن أتزوج ابنة عمي فتزوجتها فلما
تزوجتها تقت أن أكون والياً للمدينةلأعدل في مدينة النبي فصرت والياً
للمدينة فتاقت نفسي أن أكون خليفة للمؤمنين فصرت خليفة للمؤمنين
والآن تتوق نفسي لما هو أعى..أتوق الآن إلى الجنة".
أن يكون هناك سكينة في القلب ولا يوجد لهفة على الدنيا
الإبتلاء: أرى أن الإبتلاء سبب من أسباب حب الله للعبد
على فكرة يا جماعة.. يقول النبي صلى الله عليه وسلم
"لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وماله وولده
حتى يمشي على الأرض وما عليه ذنب
أن يكرهني في المعصية
توفيق الإنسان للتوبة
الإحساس بالرضى:..فأحياناً هناك أناس كثيرون لاترى فضل
الله عليها فالإحساس بالرضى يحمي الإنسان من أي فتنة
حب الناس للعبد: أن يجعل الله الناس راضين عن العبد ويحبونه ويحبهم
لطاعة: فمن علامات قبول الطاعة أن يوفقك الله لطاعة أخرى
الصحبة الصالحة: أن يوفقك الله إلى أصحاب يعينونك على طاعته
لا يجعل الله المص
يبة في الدين: وسيدنا عمر بن الخطاب ما
أصابته مصيبة إلا حمد الله وعندما سئل عن ذلك قال لأنها لم تكن في ديني
يرد الله به خيراً يفقهه في الدين: فمن العيب أن نجد
الشباب والشابات يجيدون اللغات ولكن لا يستطيع قراءة
القرآن بشكل صحيح
أن يستعملني الله في نصرة الدين أو في الخير: فمن علامات
حب الله للعبد أن يصلح به الغير
أن يكون عندك طموح للأعلى: يقول عمر بن عبد العزيز
"إن لي نفساً تواقة..تاقت يوماً لأن أتزوج ابنة عمي فتزوجتها فلما
تزوجتها تقت أن أكون والياً للمدينةلأعدل في مدينة النبي فصرت والياً
للمدينة فتاقت نفسي أن أكون خليفة للمؤمنين فصرت خليفة للمؤمنين
والآن تتوق نفسي لما هو أعى..أتوق الآن إلى الجنة".
أن يكون هناك سكينة في القلب ولا يوجد لهفة على الدنيا
الإبتلاء: أرى أن الإبتلاء سبب من أسباب حب الله للعبد
على فكرة يا جماعة.. يقول النبي صلى الله عليه وسلم
"لا يزال البلاء بالمؤمن والمؤمنة في جسده وماله وولده
حتى يمشي على الأرض وما عليه ذنب
أن يكرهني في المعصية
توفيق الإنسان للتوبة
الإحساس بالرضى:..فأحياناً هناك أناس كثيرون لاترى فضل
الله عليها فالإحساس بالرضى يحمي الإنسان من أي فتنة
حب الناس للعبد: أن يجعل الله الناس راضين عن العبد ويحبونه ويحبهم