السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
سبحان الله العظيم إكتشاف يبين لك أختي المسلمه
رحمة الرحمان بنا معشر النساء بأنه لم يوجب علينا الصلاه في أيام الحيض
وأنه جعل الصلاه رحمه للجنين في بطن أمه فاذكري الله كثيرا وسبحيه بكرة
وأصيلا
أثبتت الدراسات الطبية الحديثة أن حركات البدن والرياضة مثل
الصلاة تفيد كثيراً النساء الحوامل، كما أنها تضر كثيراً الحائضات، لأن
المرأة المصلية عندما تؤدي السجود والركوع يزيد جريان الدم إلى الرحم،
بالإضافة إلى أن خلية الرحم والمبيض شبيهة بخلية الكبد التي تجذب كثيراً
من الدماء.
ولا شك أن رحم الحامل يحتاج إلى الدماء الوفيرة لكي تغذي
الجنين ولتصفية الملوثات من دمه، وعندما تؤدي الحامل الصلاة، فإنها
تساعدها في إيصال الدم بوفرة إلى الجنين.
أما الحائض إذا أدت الصلاة
فإنها تسبب اندفاع الدم بكثرة إلى رحمها، مما يؤدي إلى فقدانه ونزوله في
دم الحيض. ويقدر حجم الدم والسوائل المفقودة من جسم المرأة أيام الحيض بـ
34 ملي لتر من الدم ومثله من السوائل، ولو أدت الحائض الصلاة فإنها تتسبب
في هلاك الجهاز المناعي بجسمها؛ لأن كريات الدم البيضاء التي تقوم بدور
مهم في المناعة، تضيع عبر دماء الطمث المفقودة من الجسم.
أما إن صلت
المرأة أثناء الحيض فإنها تفقد الدماء بقدر هائل وتفقد معها كثيراً من
كريات الدم البيضاء، مما يعرض سائر أعضاء جسمها مثل الكبد والطحال والغدة
الليمفاوية والمخ للمرض. بالإضافة إلى أن تحريك الجسم لا سيما في السجود
والركوع، يزيد سيل الدماء إلى الرحم ويسهل فقدانه هباءً، بالإضافة إلى ما
يسببه من نقص الأملاح المعدنية من الجسم. وينصح الأطباء في فترة الطمث
بالاستراحة وتناول الوجبات الغذائية، لكي لا يضيع من الجسم الدم وسائر
الأملاح الثمينة.
سبحان الله العظيم إكتشاف يبين لك أختي المسلمه
رحمة الرحمان بنا معشر النساء بأنه لم يوجب علينا الصلاه في أيام الحيض
وأنه جعل الصلاه رحمه للجنين في بطن أمه فاذكري الله كثيرا وسبحيه بكرة
وأصيلا
أثبتت الدراسات الطبية الحديثة أن حركات البدن والرياضة مثل
الصلاة تفيد كثيراً النساء الحوامل، كما أنها تضر كثيراً الحائضات، لأن
المرأة المصلية عندما تؤدي السجود والركوع يزيد جريان الدم إلى الرحم،
بالإضافة إلى أن خلية الرحم والمبيض شبيهة بخلية الكبد التي تجذب كثيراً
من الدماء.
ولا شك أن رحم الحامل يحتاج إلى الدماء الوفيرة لكي تغذي
الجنين ولتصفية الملوثات من دمه، وعندما تؤدي الحامل الصلاة، فإنها
تساعدها في إيصال الدم بوفرة إلى الجنين.
أما الحائض إذا أدت الصلاة
فإنها تسبب اندفاع الدم بكثرة إلى رحمها، مما يؤدي إلى فقدانه ونزوله في
دم الحيض. ويقدر حجم الدم والسوائل المفقودة من جسم المرأة أيام الحيض بـ
34 ملي لتر من الدم ومثله من السوائل، ولو أدت الحائض الصلاة فإنها تتسبب
في هلاك الجهاز المناعي بجسمها؛ لأن كريات الدم البيضاء التي تقوم بدور
مهم في المناعة، تضيع عبر دماء الطمث المفقودة من الجسم.
أما إن صلت
المرأة أثناء الحيض فإنها تفقد الدماء بقدر هائل وتفقد معها كثيراً من
كريات الدم البيضاء، مما يعرض سائر أعضاء جسمها مثل الكبد والطحال والغدة
الليمفاوية والمخ للمرض. بالإضافة إلى أن تحريك الجسم لا سيما في السجود
والركوع، يزيد سيل الدماء إلى الرحم ويسهل فقدانه هباءً، بالإضافة إلى ما
يسببه من نقص الأملاح المعدنية من الجسم. وينصح الأطباء في فترة الطمث
بالاستراحة وتناول الوجبات الغذائية، لكي لا يضيع من الجسم الدم وسائر
الأملاح الثمينة.