[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] متفق عليه.
وعنها -رضي الله عنها-: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متفق عليه.
هذا في اعتكاف العشر الأخير من رمضان، وجاء
أنه اعتكف غير ذلك العشر الأوسط -عليه الصلاة والسلام-، وهذا هو دلالة على
مشروعية الاعتكاف في قوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دلالة على أصل مشروعيته.
وهذه الأخبار الدلالة على فضله وأنه من
الأعمال العظيمة الصالحة، حيث كان يعتكف في هذه الأيام، كان إذا دخل العشر
الأخير من رمضان اعتكف، وهذا يبين فضل العشر.
وأن العشر الأخير من رمضان هي أفضل عشْريْه:
العشر الأول والعشر الأوسط، وأفضلها العشر الأخير؛ لأنها آخر رمضان،
والقاعدة أن أواخر العمل يكون له فضله، ويرجى فيه ما لا يرجى في غيره؛
ولهذا أمر -عليه الصلاة والسلام- بالاجتهاد والدعاء في آخر الصلاة، كما في
الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود، قال لما ذكر التشهد: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي لفظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهكذا في السجود في آخر الركعة، فإنه يُرجى فيه ما يُرجى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أي حقيق وجدير أن يستجاب لكم.
وهكذا في بعض الأوقات مثل وقت آخر النهار، تجد ساعة الإجابة في يوم الجمعة عند الكثير من أهل العلم أنها آخر يوم … يوم الجمعة.
وهكذا في العشر الأخير من رمضان؛ ولِما اشتملت
عليه من ليلة القدر، على الصحيح أنها في العشر الأواخر، كما سيأتي في
الوتر من العشر الأواخر من رمضان.
فكان يجتهد -عليه الصلاة والسلام - فيها
الاجتهاد العظيم، وكان يشد مئزره، وهذا اختلف فيه أهل العلم: هل شد المئزر
المراد به الاجتهاد والجد في العبادة؟ أو المراد به أنه يعتزل النساء ؟.
والأظهر -والله أعلم- أنه يشمل الأمرين، وجاء في بعض الألفاظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واعتزال النساء أيضًا يدل على أنه كناية ودلالة على الشدة والاجتهاد في باب العبادة.
وهكذا كان … [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وظاهر النص أنه كان يحيي الليل كله، وثبت عن عائشة -رضي الله عنها- في صحيح مسلم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يعني لم يحيِ الليل كله، وهذا هو الغالب عليه وسنته مستقرة، لم يكن يصلي
الليل كله، ولكن يصلي ما تيسر في غير رمضان، ورمضان كان يجتهد، وجاء ما
يدل على أنه يصلي الليل كله أو غالب الليل، وجاء في عدة أخبار أنه ربما
صلى الليل كله في غير رمضان.
وثبت عند النسائي أنه صلى ليلة كاملة -عليه الصلاة والسلام-، وجاء في بعض الأخبار حديث أبي ذر قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حتى خشينا فوت الفلاح -أي السحور- أنهم قاموا مع النبي -عليه الصلاة
والسلام- في بعض الليالي، حتى كان قريبًا من وقت السحر، قريبًا من طلوع
الفجر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فهذه تدل على أنه ربما قام الليل كله -عليه الصلاة والسلام-، وخاصة في مثل هذه الأيام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كان يوقظ أهله: يوقظ نساءه وبناته -عليه الصلاة والسلام-، ويحث الناس على
ذلك؛ لأجل اغتنام هذه الليالي والأيام التي فيها ليلة القدر.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
وعن عائشة -رضي الله عنها- قالت: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط][ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] متفق عليه.
وعنها -رضي الله عنها-: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] متفق عليه.
هذا في اعتكاف العشر الأخير من رمضان، وجاء
أنه اعتكف غير ذلك العشر الأوسط -عليه الصلاة والسلام-، وهذا هو دلالة على
مشروعية الاعتكاف في قوله تعالى: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] دلالة على أصل مشروعيته.
وهذه الأخبار الدلالة على فضله وأنه من
الأعمال العظيمة الصالحة، حيث كان يعتكف في هذه الأيام، كان إذا دخل العشر
الأخير من رمضان اعتكف، وهذا يبين فضل العشر.
وأن العشر الأخير من رمضان هي أفضل عشْريْه:
العشر الأول والعشر الأوسط، وأفضلها العشر الأخير؛ لأنها آخر رمضان،
والقاعدة أن أواخر العمل يكون له فضله، ويرجى فيه ما لا يرجى في غيره؛
ولهذا أمر -عليه الصلاة والسلام- بالاجتهاد والدعاء في آخر الصلاة، كما في
الصحيحين من حديث عبد الله بن مسعود، قال لما ذكر التشهد: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وفي لفظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وهكذا في السجود في آخر الركعة، فإنه يُرجى فيه ما يُرجى [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] أي حقيق وجدير أن يستجاب لكم.
وهكذا في بعض الأوقات مثل وقت آخر النهار، تجد ساعة الإجابة في يوم الجمعة عند الكثير من أهل العلم أنها آخر يوم … يوم الجمعة.
وهكذا في العشر الأخير من رمضان؛ ولِما اشتملت
عليه من ليلة القدر، على الصحيح أنها في العشر الأواخر، كما سيأتي في
الوتر من العشر الأواخر من رمضان.
فكان يجتهد -عليه الصلاة والسلام - فيها
الاجتهاد العظيم، وكان يشد مئزره، وهذا اختلف فيه أهل العلم: هل شد المئزر
المراد به الاجتهاد والجد في العبادة؟ أو المراد به أنه يعتزل النساء ؟.
والأظهر -والله أعلم- أنه يشمل الأمرين، وجاء في بعض الألفاظ [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] واعتزال النساء أيضًا يدل على أنه كناية ودلالة على الشدة والاجتهاد في باب العبادة.
وهكذا كان … [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط] وظاهر النص أنه كان يحيي الليل كله، وثبت عن عائشة -رضي الله عنها- في صحيح مسلم: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
يعني لم يحيِ الليل كله، وهذا هو الغالب عليه وسنته مستقرة، لم يكن يصلي
الليل كله، ولكن يصلي ما تيسر في غير رمضان، ورمضان كان يجتهد، وجاء ما
يدل على أنه يصلي الليل كله أو غالب الليل، وجاء في عدة أخبار أنه ربما
صلى الليل كله في غير رمضان.
وثبت عند النسائي أنه صلى ليلة كاملة -عليه الصلاة والسلام-، وجاء في بعض الأخبار حديث أبي ذر قال: [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] حتى خشينا فوت الفلاح -أي السحور- أنهم قاموا مع النبي -عليه الصلاة
والسلام- في بعض الليالي، حتى كان قريبًا من وقت السحر، قريبًا من طلوع
الفجر [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] فهذه تدل على أنه ربما قام الليل كله -عليه الصلاة والسلام-، وخاصة في مثل هذه الأيام.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
كان يوقظ أهله: يوقظ نساءه وبناته -عليه الصلاة والسلام-، ويحث الناس على
ذلك؛ لأجل اغتنام هذه الليالي والأيام التي فيها ليلة القدر.