الحيـــــــاه
عباره عن محطات
تارة نرى فيها ايام فرح
وتارة نرى فيها ايام حزن
وتمضي الحياه
ونحن نظل في غفلة من امرنا
ونذنب
ونذنب
ونذنب
الى ان تصبح ذنوبنا اثقل من الجبال لا نستطيع حملها
الى متى
هل احد منا يعلم متى يحين اجله
ام هل ينتظر بان يأتي احد من البشر و يهديه الى الصراط المستقيم
فليس لاحد منا نصيب في الهدايه
فالهدايه بيد الله عزوجل..كما قال سبحانه ( انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
فكلنا معرضين للأخطاء لأن الشيطان يتربص بنا عن اليمين وعن الشمال وفي حين
ويزين لنا أعمالنا فلما نقع في المعصية يخسأ ويتبرأ منا ويقول إني أخاف الله رب العالمين
فمن يجب عليه الخوف من الله نحن أم الشيطان الملعون أم شياطين الإنس التي نصادفها في حياتنا كل يوم
حتى لربما نصبح من حزبهم نعوذ بالله أن نستدرج لهذا الطريق ونسأل الله الصراط المستقيم
أكتب هذا الموضوع وبكل صراحة ليكون موعضة لي قبلكم لأنني لولى لطف الله ورحمته بعباده لسقطت في فخ هؤلاء
ممن يدعون أنهم يحسنون صنعا لكن ما خفي عنهم أعظم نسال الله لهم الهداية ونسأله التوبة لنا ولهم
قبل فوات الأوان ..............
ورسالتي هنا إلى كل الشباب خصوصا الغير متزوجين اصبروا واحتسبوا أمركم على الله حتى يأتي بالفرج
ويرزقكم بزوجات وأزواج صالحين لأننا ما نقرأ من قصص وما يمكن أن نقع فيه كتجربة يخيف ويقلق بشكل رهيب
ويجعلنا نطرح السؤال هل نحن بالفعل مسلمون ومومنون وهل هذا ما أمرنا به ربنا وما اختاره لنا في ديننا حتى يبقى شغلنا الشاغل السعي
وراء طرق الفحشاء بكل أنواعها وأخطرها الفحشاء عبر النيت والتي يستصغرها الكثيرون وهي عند الله ذنب عظيم لا يفرق عن الزنى التي حرمتها كل
الكتب السماوية لأن الشيطان يفرش لنا طريقها ويسهلها علينا ويزينها بالورود المسمومة فلكل منا تجربته الخاصة وحتى وإن أخفاها على الناس لا يمكن أن
ينافق نفسه ويخفي حقيقته عنها
ولا يمكن أن يخفيها على الله سبحانه وتعالى وهو الأعلم بما توسوس به صدورنا
فنطلب من الله أن يتوب على عباده المومنين ويهديهم صراطه المستقيم وأن يجنبهم شياطين الإنس والجن
اذاً لماذا التأجيل في التوبة الى الله وطلب الغفران والرحمة منه سبحانه وتعالى
رب العالمين رحيــــــــــم ارحم من قلب الام على طفلها
فانه سبحانه يفرح اذا العبد تاب عن ذنبه والتجأ اليه..
فباب التوبــــــه مفتووووووح للجميع فرحمته قد وسعت كل شيء
فيا اصحاب الذنوب والمعاصي
سارعوا في التوبة الى الله
فوالله ربما يحين الاجل وتندم اشد الندم على انك لم تستغل كل ساعه او كل دقيقه
في طلب التوبة والمغفره من الباري عزوجل..
هذه مجرد قطرات ندى احببت ان انثرها و اصحي بها ضمائر الغافلين
والغائصين في وحل الذنوب..
لعل وعسى ان تستيقظ هذه الضمائر..
وسؤالي هـــــو :
وانت على فراش الموت في آخر لحظه من حياتك..في ماذا يمكنك ان تفكـــــر ...؟؟
عباره عن محطات
تارة نرى فيها ايام فرح
وتارة نرى فيها ايام حزن
وتمضي الحياه
ونحن نظل في غفلة من امرنا
ونذنب
ونذنب
ونذنب
الى ان تصبح ذنوبنا اثقل من الجبال لا نستطيع حملها
الى متى
هل احد منا يعلم متى يحين اجله
ام هل ينتظر بان يأتي احد من البشر و يهديه الى الصراط المستقيم
فليس لاحد منا نصيب في الهدايه
فالهدايه بيد الله عزوجل..كما قال سبحانه ( انك لاتهدي من احببت ولكن الله يهدي من يشاء )
فكلنا معرضين للأخطاء لأن الشيطان يتربص بنا عن اليمين وعن الشمال وفي حين
ويزين لنا أعمالنا فلما نقع في المعصية يخسأ ويتبرأ منا ويقول إني أخاف الله رب العالمين
فمن يجب عليه الخوف من الله نحن أم الشيطان الملعون أم شياطين الإنس التي نصادفها في حياتنا كل يوم
حتى لربما نصبح من حزبهم نعوذ بالله أن نستدرج لهذا الطريق ونسأل الله الصراط المستقيم
أكتب هذا الموضوع وبكل صراحة ليكون موعضة لي قبلكم لأنني لولى لطف الله ورحمته بعباده لسقطت في فخ هؤلاء
ممن يدعون أنهم يحسنون صنعا لكن ما خفي عنهم أعظم نسال الله لهم الهداية ونسأله التوبة لنا ولهم
قبل فوات الأوان ..............
ورسالتي هنا إلى كل الشباب خصوصا الغير متزوجين اصبروا واحتسبوا أمركم على الله حتى يأتي بالفرج
ويرزقكم بزوجات وأزواج صالحين لأننا ما نقرأ من قصص وما يمكن أن نقع فيه كتجربة يخيف ويقلق بشكل رهيب
ويجعلنا نطرح السؤال هل نحن بالفعل مسلمون ومومنون وهل هذا ما أمرنا به ربنا وما اختاره لنا في ديننا حتى يبقى شغلنا الشاغل السعي
وراء طرق الفحشاء بكل أنواعها وأخطرها الفحشاء عبر النيت والتي يستصغرها الكثيرون وهي عند الله ذنب عظيم لا يفرق عن الزنى التي حرمتها كل
الكتب السماوية لأن الشيطان يفرش لنا طريقها ويسهلها علينا ويزينها بالورود المسمومة فلكل منا تجربته الخاصة وحتى وإن أخفاها على الناس لا يمكن أن
ينافق نفسه ويخفي حقيقته عنها
ولا يمكن أن يخفيها على الله سبحانه وتعالى وهو الأعلم بما توسوس به صدورنا
فنطلب من الله أن يتوب على عباده المومنين ويهديهم صراطه المستقيم وأن يجنبهم شياطين الإنس والجن
اذاً لماذا التأجيل في التوبة الى الله وطلب الغفران والرحمة منه سبحانه وتعالى
رب العالمين رحيــــــــــم ارحم من قلب الام على طفلها
فانه سبحانه يفرح اذا العبد تاب عن ذنبه والتجأ اليه..
فباب التوبــــــه مفتووووووح للجميع فرحمته قد وسعت كل شيء
فيا اصحاب الذنوب والمعاصي
سارعوا في التوبة الى الله
فوالله ربما يحين الاجل وتندم اشد الندم على انك لم تستغل كل ساعه او كل دقيقه
في طلب التوبة والمغفره من الباري عزوجل..
هذه مجرد قطرات ندى احببت ان انثرها و اصحي بها ضمائر الغافلين
والغائصين في وحل الذنوب..
لعل وعسى ان تستيقظ هذه الضمائر..
وسؤالي هـــــو :
وانت على فراش الموت في آخر لحظه من حياتك..في ماذا يمكنك ان تفكـــــر ...؟؟