بسم الله الرحمن الرحيم
لك يا من يكثر الكلام بلا جدوى و يا من يرى المنكر و يسكت عنه او يخفيه
و يا من .... ويا من.....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أكثر خطايا ابن ءادم من لسانه " رواه الطبراني.
[ 314 ] - س: ما هي الغيبة ؟ وما هو البهتان ؟
ج: الغيبة هي ذكرك أخاك المسلم حياً كان أو ميتاً في خلفه بما فيه بما يكره، والبهتان أن تذكره بما يكره بما ليس فيه، وهو أشدّ في التحريم.
[ 315 ] - س: ما هي الأحوال التي تجوز فيها الغيبة ؟
ج: الأحوال التي تجوز فيها الغيبة هي التحذ ير كأن يحـذ ر من رجل يغش النـاس في ديـنـهـم أو دنياهم، و في أحوال أخرى، وهي مجموعة في قول بعضهم:
تَظَلَّمْ وَاسْتَعِـنْ وَاسْتَـفـْتِ حَذّ رْ وعَرّفْ واذْ كُـرَنْ فِسْقَ المجَاهِر
[ 316 ] – س: ما هي النميمة؟
ج: النميمة هي نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم. قال تعالى { هَمّازٍ مَشّاءٍ بنميم } سورة القلم / 11، وهي من الكبائر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يدخل الجنة قتات " رواه البخاري. والقتات النمام، والمعنى أنه لا يدخلها مع الأولين.
[ 317 ] - س: ما حكم التحريش بين مسلمين؟
ج: يحرم التحريش بين مسلمَين ولو من غير نقل قول للإفساد بينهما، وكذلك يحرم التحريش بين البهائم.
[ 318 ] - س: ما هو الكذب ؟
ج: الكذب هو كل كلام بخلاف الواقع، قال عليه الصلاة والسلام: " لا يصلح الكذب في جِدّ ولا في هزل " رواه البيهقي.
[ 319 ] - س: ما حكم اليمين الكاذبة؟
ج: يحرم الحلف بالله كذباً، وهو من كبائر الذنوب لما فيه من تهاون بتعظيم اسم الله.
[ 320 ] - س: ما هي ألفاظ القذف؟ وما هو حدّ القاذف؟
ج: ألفاظ القذف كثيرة، حاصلها كل كلمة تنسب إنساناً أو أحد قرابته إلى الزنى، فهي قذف لمن نُسب إليه إما صريحاً مطلقاً أو كناية بنية، ويُحدّ القاذف الحر ثمانين جلدة، والرقيق نصفها.
[ 321 ] - س: ما حكم سابّ الصحابة ؟
ج: سَبُّ الصحابة بالإجمال كفر، أما سبّ أبي بكر أو عمر أو نحوهما فمن الذنوب الكبيرة، قال تعالى: { وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ}
[ 322 ] - س: ما حكم شهادة الزور؟
ج: شهادة الزور من كبائر الذنوب، قال صلى الله عليه وسلم " عدلت شهادة الزور الإشراك بالله " رواه البيهقي، أي شُبّهت به.
[ 323 ] - س: كيف يكون مطل الغني؟
ج: مطل الغني هو أن يقترض مالاً من شخص إلى أجل ثم يحل الأجل ويماطل في دفع الدين مع القدرة على الدفع، قال صلى الله عليه وسلم: " مطل الغني ظلم " رواه أبو داود.
[ 324 ] - س: ما حكم شتم المسلم ولعنه والإستهزاء به؟
ج: يحرم شتم المسلم ولعنه والإستهزاء به وكل كلام مؤذ له بغير حق، قال عليه الصلاة والسلام: " سباب المسلم فسوق " رواه البخاري.
[ 325 ] - س: أعطِ أمثلة عن الكذب على الله ورسوله.
ج: الكذب على الله منه ما يؤدي إلى الكفر وهو أن ينسب إلى الله تحليل ما حرمه أو تحريم ما أحله في شرعه وكذلك نسبة ذلك إلى الرسول صلى الله عليه وسلم مع العلم بأن الأمر على خلاف ما يقول لأن في ذلك تكذيباً لله و للرسول صلى الله عليه وسلم، ومنه ما لا يؤدي إلى الكفر ولكنه من كبائر الذنوب.
[ 326 ] - س: ما هي الدعوى الباطلة؟
ج: الدعوى الباطلة كأن يدّعي على شخص ما ليس له اعتماداً على شهادة الزور.
لك يا من يكثر الكلام بلا جدوى و يا من يرى المنكر و يسكت عنه او يخفيه
و يا من .... ويا من.....
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " أكثر خطايا ابن ءادم من لسانه " رواه الطبراني.
[ 314 ] - س: ما هي الغيبة ؟ وما هو البهتان ؟
ج: الغيبة هي ذكرك أخاك المسلم حياً كان أو ميتاً في خلفه بما فيه بما يكره، والبهتان أن تذكره بما يكره بما ليس فيه، وهو أشدّ في التحريم.
[ 315 ] - س: ما هي الأحوال التي تجوز فيها الغيبة ؟
ج: الأحوال التي تجوز فيها الغيبة هي التحذ ير كأن يحـذ ر من رجل يغش النـاس في ديـنـهـم أو دنياهم، و في أحوال أخرى، وهي مجموعة في قول بعضهم:
تَظَلَّمْ وَاسْتَعِـنْ وَاسْتَـفـْتِ حَذّ رْ وعَرّفْ واذْ كُـرَنْ فِسْقَ المجَاهِر
[ 316 ] – س: ما هي النميمة؟
ج: النميمة هي نقل كلام الناس بعضهم إلى بعض على وجه الإفساد بينهم. قال تعالى { هَمّازٍ مَشّاءٍ بنميم } سورة القلم / 11، وهي من الكبائر، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " لا يدخل الجنة قتات " رواه البخاري. والقتات النمام، والمعنى أنه لا يدخلها مع الأولين.
[ 317 ] - س: ما حكم التحريش بين مسلمين؟
ج: يحرم التحريش بين مسلمَين ولو من غير نقل قول للإفساد بينهما، وكذلك يحرم التحريش بين البهائم.
[ 318 ] - س: ما هو الكذب ؟
ج: الكذب هو كل كلام بخلاف الواقع، قال عليه الصلاة والسلام: " لا يصلح الكذب في جِدّ ولا في هزل " رواه البيهقي.
[ 319 ] - س: ما حكم اليمين الكاذبة؟
ج: يحرم الحلف بالله كذباً، وهو من كبائر الذنوب لما فيه من تهاون بتعظيم اسم الله.
[ 320 ] - س: ما هي ألفاظ القذف؟ وما هو حدّ القاذف؟
ج: ألفاظ القذف كثيرة، حاصلها كل كلمة تنسب إنساناً أو أحد قرابته إلى الزنى، فهي قذف لمن نُسب إليه إما صريحاً مطلقاً أو كناية بنية، ويُحدّ القاذف الحر ثمانين جلدة، والرقيق نصفها.
[ 321 ] - س: ما حكم سابّ الصحابة ؟
ج: سَبُّ الصحابة بالإجمال كفر، أما سبّ أبي بكر أو عمر أو نحوهما فمن الذنوب الكبيرة، قال تعالى: { وَالسَّابِقُونَ الأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللّهُ عَنْهُمْ وَرَضُواْ عَنْهُ}
[ 322 ] - س: ما حكم شهادة الزور؟
ج: شهادة الزور من كبائر الذنوب، قال صلى الله عليه وسلم " عدلت شهادة الزور الإشراك بالله " رواه البيهقي، أي شُبّهت به.
[ 323 ] - س: كيف يكون مطل الغني؟
ج: مطل الغني هو أن يقترض مالاً من شخص إلى أجل ثم يحل الأجل ويماطل في دفع الدين مع القدرة على الدفع، قال صلى الله عليه وسلم: " مطل الغني ظلم " رواه أبو داود.
[ 324 ] - س: ما حكم شتم المسلم ولعنه والإستهزاء به؟
ج: يحرم شتم المسلم ولعنه والإستهزاء به وكل كلام مؤذ له بغير حق، قال عليه الصلاة والسلام: " سباب المسلم فسوق " رواه البخاري.
[ 325 ] - س: أعطِ أمثلة عن الكذب على الله ورسوله.
ج: الكذب على الله منه ما يؤدي إلى الكفر وهو أن ينسب إلى الله تحليل ما حرمه أو تحريم ما أحله في شرعه وكذلك نسبة ذلك إلى الرسول صلى الله عليه وسلم مع العلم بأن الأمر على خلاف ما يقول لأن في ذلك تكذيباً لله و للرسول صلى الله عليه وسلم، ومنه ما لا يؤدي إلى الكفر ولكنه من كبائر الذنوب.
[ 326 ] - س: ما هي الدعوى الباطلة؟
ج: الدعوى الباطلة كأن يدّعي على شخص ما ليس له اعتماداً على شهادة الزور.