بسم الله الرحمن الرحيم
وقفة إجلال و احترام للمرأة المسلمة
في غمرة الهجمة الشرسة التي يشنها الغرب على الإسلام و أهله بغية استئصال شأفة المسلمين و إيقاف صحوتهم عن طريق نهج كل
الأساليب الشيطانية الخبيثة ، من سب و قدح و تشكيك في الثوابت الإسلامية و الذي يعد الحجاب من أهمها ، أجدني مضطرا لأقف وقفة إجلال
و احترام لك أيتها المؤمنة الشريفة العفيفة ، يا من تورعت عن اتباع الشهوات و الشبهات و جابهت الفتن الحالكة بقوة إيمانك بالله و في
يقينك بوعده سبحانه لك بالفلاح في الدنيا و الآخرة ، فلله درك يا من آثرت الإلتزام بحجابك الشرعي ذي العبق المحمدي العف الطاهر في
الوقت الذي تنازلت فيه كثير من المسلمات عن هذه الفريضة المقدسة .
فلترفعي رأسك عاليا أيتها الحيية الكريمة لأنك لؤلؤة مكنونة و درة مصونة ، فلو كنت نصف المجتمع فإنك تهبين المجتمع نصفه الآخر ، أنت
حقا المجتمع كله ، و ليس هناك شيء أدل على ما أقول من المكانة السامقة التي تبوئتها نساء مسلمات عظيمات خيرات على رأسهن السيدة
البتول مريم العذراء عليها السلام و السيدة الكريمة الفاضلة فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و سلم ، و أمها الوفية الغالية أم المؤمنين خديجة
، دون أن أنسى الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهن و عن كل من أطاع الله و رسوله .
وقفة إجلال و احترام للمرأة المسلمة
في غمرة الهجمة الشرسة التي يشنها الغرب على الإسلام و أهله بغية استئصال شأفة المسلمين و إيقاف صحوتهم عن طريق نهج كل
الأساليب الشيطانية الخبيثة ، من سب و قدح و تشكيك في الثوابت الإسلامية و الذي يعد الحجاب من أهمها ، أجدني مضطرا لأقف وقفة إجلال
و احترام لك أيتها المؤمنة الشريفة العفيفة ، يا من تورعت عن اتباع الشهوات و الشبهات و جابهت الفتن الحالكة بقوة إيمانك بالله و في
يقينك بوعده سبحانه لك بالفلاح في الدنيا و الآخرة ، فلله درك يا من آثرت الإلتزام بحجابك الشرعي ذي العبق المحمدي العف الطاهر في
الوقت الذي تنازلت فيه كثير من المسلمات عن هذه الفريضة المقدسة .
فلترفعي رأسك عاليا أيتها الحيية الكريمة لأنك لؤلؤة مكنونة و درة مصونة ، فلو كنت نصف المجتمع فإنك تهبين المجتمع نصفه الآخر ، أنت
حقا المجتمع كله ، و ليس هناك شيء أدل على ما أقول من المكانة السامقة التي تبوئتها نساء مسلمات عظيمات خيرات على رأسهن السيدة
البتول مريم العذراء عليها السلام و السيدة الكريمة الفاضلة فاطمة بنت محمد صلى الله عليه و سلم ، و أمها الوفية الغالية أم المؤمنين خديجة
، دون أن أنسى الصديقة بنت الصديق أم المؤمنين عائشة رضي الله عنهن و عن كل من أطاع الله و رسوله .