صباح/ مساء
السعد وعطر الورد
تمـــر الفصـــول مختلفه تــاركتــاً لنـــا ذكـــرى نعيشها
متعلقين بهـــا كطـــوق نجـــاهـ يمنحنـــا الأمل والقوه لنكمــل حتى نوااافي آجـــلنـــا
وهــــبت لمن حـــولي الطمأنينة ... كففـــت أدمـــع من حولي كثير
واسيت الآخـــرين ... وسهرت على جــــروح البعض
أكتــــب وأحـــلل أسبـــابهم دوافعهم أهــدافهم
وجـــدت أن الزمـــان الذي نعيشه بريئٌ من تهمنـــا
فنحـــن من يصنع الألم بل والبعـــض يتصنعه
نحـــن المتهمون بما نذرفه من دموع مساء وصباح
والزمـــان المتهم الأول الذي نلقي على عاتقه الأسبــاب هو بريئ
هكـــذا أحـــببت أن أغير ذاااتي لم أنســـى المـــاضي بل تمسكت بمن عشت معهم الكثير
غيرت سيـــاســاتي وما زلت في بداية طريقي لتغييرهــــا
انظــــر لمن أمـــامي بعيـــن الإحتـــرام أكثر مهمـــا أخطأ
فكلنـــا خطـــاء وخيرنـــا من يســابق بالتوبه
ألا نعتب ألا نغضب بلـــى ولكن عندها لنبتعد قليلاً عن الحديث
لان سيد الحديث من ملك كــــلامه ... وليس من أطلقه كالرصــاص
[عانيــنا في بداياتنا ... ما زلنــا نعانـــي .. لم أعـــش في يوم حيـــاه سعيدهـ .. وغيرها كثير]
لمـــا هـــذا التشـــاؤم .؟!
لمـــا هذه النظــرهـ السوداويه ..؟!
ألأننـــا نتقــــن التشكـــي ونغرس له ألف حجه وحجه .؟!
أمســـك الحســـن وأمسح من ذاكرتك السيئ
قـــابل الإســـاءة بالإحســـان مرهـ وثق بالله فحقك لا يضيع عندهـ
ستبدأ تشعر بالراحه ... وستشعر بأن من حولك يحبونك ولا يكنون لك أي ضغينه
ستتغيرت نظرتك أتعلم لمــا؟
... لانك غيرت من مسار حيــاتك للأفضل...
فكي تعيش وتنعم بالحيـــاهـ أجعل قلبك في اطمئنــان
ابتســـم في وجـــه من أخطأ بحقك ولا تعبس
ودع الصمت حليف الموقف .. فالصمت حكمه نـتعلمها
والصمــت سلاح يحميك ممن يحوك لك السوء
في البدايه تصعب ولكن من المحاوله ستنجح
لا تتوتر وتقل لما أفعل ذلك لما أنــا من يبدأ
خيركم من بدأ بالسلام .. والسلام من المسالمه والسلم
دع من أمــامك يخجل من حُســـن خُلقك وأدبك الذي أوصــاك به دينك
السعد وعطر الورد
تمـــر الفصـــول مختلفه تــاركتــاً لنـــا ذكـــرى نعيشها
متعلقين بهـــا كطـــوق نجـــاهـ يمنحنـــا الأمل والقوه لنكمــل حتى نوااافي آجـــلنـــا
وهــــبت لمن حـــولي الطمأنينة ... كففـــت أدمـــع من حولي كثير
واسيت الآخـــرين ... وسهرت على جــــروح البعض
أكتــــب وأحـــلل أسبـــابهم دوافعهم أهــدافهم
وجـــدت أن الزمـــان الذي نعيشه بريئٌ من تهمنـــا
فنحـــن من يصنع الألم بل والبعـــض يتصنعه
نحـــن المتهمون بما نذرفه من دموع مساء وصباح
والزمـــان المتهم الأول الذي نلقي على عاتقه الأسبــاب هو بريئ
هكـــذا أحـــببت أن أغير ذاااتي لم أنســـى المـــاضي بل تمسكت بمن عشت معهم الكثير
غيرت سيـــاســاتي وما زلت في بداية طريقي لتغييرهــــا
انظــــر لمن أمـــامي بعيـــن الإحتـــرام أكثر مهمـــا أخطأ
فكلنـــا خطـــاء وخيرنـــا من يســابق بالتوبه
ألا نعتب ألا نغضب بلـــى ولكن عندها لنبتعد قليلاً عن الحديث
لان سيد الحديث من ملك كــــلامه ... وليس من أطلقه كالرصــاص
[عانيــنا في بداياتنا ... ما زلنــا نعانـــي .. لم أعـــش في يوم حيـــاه سعيدهـ .. وغيرها كثير]
لمـــا هـــذا التشـــاؤم .؟!
لمـــا هذه النظــرهـ السوداويه ..؟!
ألأننـــا نتقــــن التشكـــي ونغرس له ألف حجه وحجه .؟!
أمســـك الحســـن وأمسح من ذاكرتك السيئ
قـــابل الإســـاءة بالإحســـان مرهـ وثق بالله فحقك لا يضيع عندهـ
ستبدأ تشعر بالراحه ... وستشعر بأن من حولك يحبونك ولا يكنون لك أي ضغينه
ستتغيرت نظرتك أتعلم لمــا؟
... لانك غيرت من مسار حيــاتك للأفضل...
فكي تعيش وتنعم بالحيـــاهـ أجعل قلبك في اطمئنــان
ابتســـم في وجـــه من أخطأ بحقك ولا تعبس
ودع الصمت حليف الموقف .. فالصمت حكمه نـتعلمها
والصمــت سلاح يحميك ممن يحوك لك السوء
في البدايه تصعب ولكن من المحاوله ستنجح
لا تتوتر وتقل لما أفعل ذلك لما أنــا من يبدأ
خيركم من بدأ بالسلام .. والسلام من المسالمه والسلم
دع من أمــامك يخجل من حُســـن خُلقك وأدبك الذي أوصــاك به دينك