السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إن الحياة زهرة تكون بيد
الإنسان
يحيا فيها الإنسان بسلام يحب أناس
ويتعرف على آخرين
وقد يفترق عنهم بعد أن
يلقاهم
فهكذا هي الحياة
فحب من تحب ..
وعاشره، ولكن أعلم أنك مفارق
وإذا نويت الرحيل
فلا تودعهم
لأن أصعب شيء في هذه الحياة هو الوداع
لذا كما تعرفت عليهم بصمت اتركهم بصمت
أحياناً قد تكون بعيداً ولا تريد الاحتكاك
بأحد
ولكن الأقدار تجمعك بأحدهم
ولكن
كنّ حذراً في علاقتك بهم
كانوا هم ورآك بكل
اللحظات
وحينما اقتربت منهم
نسوك ولم
يتذكروك حتى بالمناسبات
فلا تحزن ولا تتعب قلبك
عليهم
وأعلم أنه من ذهب يأتي غيره
فهكذا
هي الحياة
فحب فيها من تحب وأعلم أنك مفارق
قد تشعر بالضيق
والشوق عندما لا تراهم
ولكن اسأل نفسك شيئاً واحداً
هل نفس
الشيء حدث لهم أثناء غيابك ؟
وجرب معرفة
ذلك
ولكن لا تنصدم بما قد تجده من جواب !
فهكذا هي الحياة
فحب من تحب وأعلم أنك مفارق
قد تشعر أنك عندما تغيب لا
أحد يسأل عنك
فلا تحزن على ذلك ولا تكدر خاطرك
وإنما أشعر
بالفرح والسعادة
أتعلم لماذا؟
لأنك أنت
متميز عنهم بالكثير
ولكن قد يغيبوا عنك فتهرع
للبحث عنهم
فتتصل بهم لتعلم ما هو حالهم
لتطمأن عليهم وهل هم بخير ؟
وعند عودتهم
تسارع بالسلام والسؤال عليهم
أتعلم لماذا؟
لأنك متميز عنهم فلا تحزن
وهكذا هي الحياة
فأحب من تحب
وأعلم أنك مفارق
تشتاق إليهم عندما تكون بعيداً عنهم ولكن لماذا ذلك الشوق
لهم
هل أنت تحبهم لدرجة أنك لا تستطيع أن تبتعد
عنهم كل هذا الوقت ؟
لا أعلم إنما هي تساؤلات تطرى على بال أي شخصاً حائراً
ولكن تذكر أنها هكذا هي الحياة فلا
تحزن
وأحب من تحب وأعلم أنك مفارق
آه ..
آه ... كثيرة هي الأسئلة
فهل هم يستحقون كل هذا
منك؟
لا أعلم والله ....
ولكن هكذا هي الحياة
أحب فيها
من تشاء .. وأعلم أنك مفارقهم
فالحياة واحده والعمر
واحد
وتتوفاك المنيه و تبعدك عنهم
سوف يقولون كان فلان في يوماً من الأيام بيننا
طبعاً إن تذكروك آنذاك
فهكذا هي الحياة
فأحب من تحب وأعلم أنك مفارق ...
...
إن الحياة زهرة تكون بيد
الإنسان
يحيا فيها الإنسان بسلام يحب أناس
ويتعرف على آخرين
وقد يفترق عنهم بعد أن
يلقاهم
فهكذا هي الحياة
فحب من تحب ..
وعاشره، ولكن أعلم أنك مفارق
وإذا نويت الرحيل
فلا تودعهم
لأن أصعب شيء في هذه الحياة هو الوداع
لذا كما تعرفت عليهم بصمت اتركهم بصمت
أحياناً قد تكون بعيداً ولا تريد الاحتكاك
بأحد
ولكن الأقدار تجمعك بأحدهم
ولكن
كنّ حذراً في علاقتك بهم
كانوا هم ورآك بكل
اللحظات
وحينما اقتربت منهم
نسوك ولم
يتذكروك حتى بالمناسبات
فلا تحزن ولا تتعب قلبك
عليهم
وأعلم أنه من ذهب يأتي غيره
فهكذا
هي الحياة
فحب فيها من تحب وأعلم أنك مفارق
قد تشعر بالضيق
والشوق عندما لا تراهم
ولكن اسأل نفسك شيئاً واحداً
هل نفس
الشيء حدث لهم أثناء غيابك ؟
وجرب معرفة
ذلك
ولكن لا تنصدم بما قد تجده من جواب !
فهكذا هي الحياة
فحب من تحب وأعلم أنك مفارق
قد تشعر أنك عندما تغيب لا
أحد يسأل عنك
فلا تحزن على ذلك ولا تكدر خاطرك
وإنما أشعر
بالفرح والسعادة
أتعلم لماذا؟
لأنك أنت
متميز عنهم بالكثير
ولكن قد يغيبوا عنك فتهرع
للبحث عنهم
فتتصل بهم لتعلم ما هو حالهم
لتطمأن عليهم وهل هم بخير ؟
وعند عودتهم
تسارع بالسلام والسؤال عليهم
أتعلم لماذا؟
لأنك متميز عنهم فلا تحزن
وهكذا هي الحياة
فأحب من تحب
وأعلم أنك مفارق
تشتاق إليهم عندما تكون بعيداً عنهم ولكن لماذا ذلك الشوق
لهم
هل أنت تحبهم لدرجة أنك لا تستطيع أن تبتعد
عنهم كل هذا الوقت ؟
لا أعلم إنما هي تساؤلات تطرى على بال أي شخصاً حائراً
ولكن تذكر أنها هكذا هي الحياة فلا
تحزن
وأحب من تحب وأعلم أنك مفارق
آه ..
آه ... كثيرة هي الأسئلة
فهل هم يستحقون كل هذا
منك؟
لا أعلم والله ....
ولكن هكذا هي الحياة
أحب فيها
من تشاء .. وأعلم أنك مفارقهم
فالحياة واحده والعمر
واحد
وتتوفاك المنيه و تبعدك عنهم
سوف يقولون كان فلان في يوماً من الأيام بيننا
طبعاً إن تذكروك آنذاك
فهكذا هي الحياة
فأحب من تحب وأعلم أنك مفارق ...
...