رئيس صينى لمصر
اذا كنّا نعيش
عصر الإحتراف كما نقول
فى الرياضة
فى الصناعة
فى الزراعة
و غيرها من المجالات الاخرى
من تعاقد مع لاعبين و خبراء أجانب
فى كل شئ و اى شئ
و اذا كنّا
اصبحنا بلد مستورد من الدرجة الاولى لكل شئ من سلع اساسية إلى سلع ترفيهية
لا تُقدم و لا تؤخر الّا اللهم تبديد رصيدنا من إحتياطى الدولار
و اذا كانت
عبارة صنع فى الصين هى القاسم المشترك لكل شئ تقريباً فى حياتنا
من تكنولوجيا إلى صناعات ثقيلة إلى
صناعات اساسية و تكميلية و إلى و إلى و إلى
مروراً بكل شئ و وصولاً إلى سجادة
الصلاة و الجلابية و السبحة إلى فانوس رمضان
حتى العمالة الصينية نفسها وصلت
إلى هنا من تنظيم معارض إلى حتى البيت المصرى مباشرة للترويج عن منتجاتها
و سلّملى على شباب القهاوى
الحالمين بإنتظار الوظيفة
المهم ما
علينا وخلّينا فى موضوعنا
بالقياس إلى ذلك
لماذا لا نعدّل الدستور؟
لنسمح بالاحتراف ايضاً فى الرئاسة
حيث اذا كنّا
لا نجد شخص واحد من بين 80 مليون بنى ادم يعيشون على هذه الارض لكى يصبح
نائباً للرئيس
80 مليون ليس من بينهم اى شخص
تتوافر فيه المواصفات المطلوبة لكى يخُتار على اساسها شخص منهم ليصبح نائب
لرئيس الجمهورية
مابالكم اذاً بالمواصفات المطلوبة
توافرها فى شخص رئيس الجمهورية نفسه
خيال علمى طبعاّ
اذاً نتيح
الفرصة لشعوب الارض كلها لعل و عسى ان نجد احداً منهم يصلح ليكون رئيس
جمهورية مصر العربية
و بما ان الصين و الصينيين اصبحوا
اصحاب مكان زى ما بنقول
فلماذا لا يكون الرئيس القادم
صينى؟
لعل و عسى
يصلح ما افسده الاخرون و يرسم خريطة حقيقية واضحة المعالم لمسقبل مصر
وبالروح و الدم نفديك يا كى شو
هونج
وحسبى الله و
نعم الوكيل
اذا كنّا نعيش
عصر الإحتراف كما نقول
فى الرياضة
فى الصناعة
فى الزراعة
و غيرها من المجالات الاخرى
من تعاقد مع لاعبين و خبراء أجانب
فى كل شئ و اى شئ
و اذا كنّا
اصبحنا بلد مستورد من الدرجة الاولى لكل شئ من سلع اساسية إلى سلع ترفيهية
لا تُقدم و لا تؤخر الّا اللهم تبديد رصيدنا من إحتياطى الدولار
و اذا كانت
عبارة صنع فى الصين هى القاسم المشترك لكل شئ تقريباً فى حياتنا
من تكنولوجيا إلى صناعات ثقيلة إلى
صناعات اساسية و تكميلية و إلى و إلى و إلى
مروراً بكل شئ و وصولاً إلى سجادة
الصلاة و الجلابية و السبحة إلى فانوس رمضان
حتى العمالة الصينية نفسها وصلت
إلى هنا من تنظيم معارض إلى حتى البيت المصرى مباشرة للترويج عن منتجاتها
و سلّملى على شباب القهاوى
الحالمين بإنتظار الوظيفة
المهم ما
علينا وخلّينا فى موضوعنا
بالقياس إلى ذلك
لماذا لا نعدّل الدستور؟
لنسمح بالاحتراف ايضاً فى الرئاسة
حيث اذا كنّا
لا نجد شخص واحد من بين 80 مليون بنى ادم يعيشون على هذه الارض لكى يصبح
نائباً للرئيس
80 مليون ليس من بينهم اى شخص
تتوافر فيه المواصفات المطلوبة لكى يخُتار على اساسها شخص منهم ليصبح نائب
لرئيس الجمهورية
مابالكم اذاً بالمواصفات المطلوبة
توافرها فى شخص رئيس الجمهورية نفسه
خيال علمى طبعاّ
اذاً نتيح
الفرصة لشعوب الارض كلها لعل و عسى ان نجد احداً منهم يصلح ليكون رئيس
جمهورية مصر العربية
و بما ان الصين و الصينيين اصبحوا
اصحاب مكان زى ما بنقول
فلماذا لا يكون الرئيس القادم
صينى؟
لعل و عسى
يصلح ما افسده الاخرون و يرسم خريطة حقيقية واضحة المعالم لمسقبل مصر
وبالروح و الدم نفديك يا كى شو
هونج
وحسبى الله و
نعم الوكيل