منور اخوي
5 مشترك
ملف كامل عن السياحه
همسآت آلحب- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 32
العمر : 32
الموقع : http://xxx.p2h.info/vb/index.php?styled=3
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : وناااسه
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
- مساهمة رقم 1
رد: ملف كامل عن السياحه
سفيان العلمي- مدير عام
- عدد الرسائل : 3027
العمر : 49
العمل/الترفيه : موظف
المزاج : مرح ونشط
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 10
تاريخ التسجيل : 27/12/2007
الورقة الشخصية
الطاقة: 0
- مساهمة رقم 2
رد: ملف كامل عن السياحه
شكرا على الموضوع أختي والمعلومات التي يحتويهاومرحبا بك معنا
ننتظر دائما جديدك
ننتظر دائما جديدك
همسآت آلحب- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 32
العمر : 32
الموقع : http://xxx.p2h.info/vb/index.php?styled=3
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : وناااسه
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
- مساهمة رقم 3
رد: ملف كامل عن السياحه
منورين بطلتكم
aze-elarabe- مشرف
- عدد الرسائل : 196
العمر : 38
العمل/الترفيه : مدرس اجرافيزم
المزاج : معتدل
وسام :
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 25/07/2008
- مساهمة رقم 4
رد: ملف كامل عن السياحه
بحب السفر كثير وشكرا على المعلومات شوقتني للرحلات خصوصا مع الأحبة
العابدة الطائعة- أصدقاء أحلى أحلام
- عدد الرسائل : 2763
العمر : 35
المزاج : الحمد لله على كل حال
وسام :
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 1
تاريخ التسجيل : 04/03/2008
الورقة الشخصية
الطاقة: عارضة
- مساهمة رقم 5
رد: ملف كامل عن السياحه
جزاكِ الله خيرا وبارك فيكِ
أختي الفاضلة
موضوع قيم
دمتِ بحفظ الرحمن
أختي الفاضلة
موضوع قيم
دمتِ بحفظ الرحمن
همسآت آلحب- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 32
العمر : 32
الموقع : http://xxx.p2h.info/vb/index.php?styled=3
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : وناااسه
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
- مساهمة رقم 6
رد: ملف كامل عن السياحه
منور بطلتك الحلوه مثلك
abdelwadoude- أصدقاء أحلى أحلام
- عدد الرسائل : 2267
العمر : 49
الموقع : http://www.quranway.net/
العمل/الترفيه : Infographiste Maquettiste
المزاج : حامدا لله شاكرا له
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 17/12/2007
الورقة الشخصية
الطاقة:
- مساهمة رقم 7
رد: ملف كامل عن السياحه
يعطيك العافية موضوع رائع وياخدنا بالفعل نتأمل في السياحة
وفي كل ما يريح النفس ويسرح بها في عظمة الله في خلقه شكرا لك
وفي كل ما يريح النفس ويسرح بها في عظمة الله في خلقه شكرا لك
همسآت آلحب- عضوة نشيطة
- عدد الرسائل : 32
العمر : 32
الموقع : http://xxx.p2h.info/vb/index.php?styled=3
العمل/الترفيه : طالبة
المزاج : وناااسه
أعلام الدول :
السٌّمعَة : 0
تاريخ التسجيل : 16/10/2008
- مساهمة رقم 8
ملف كامل عن السياحه
السياحة
معناها الذهاب في الأرض للعبادة، والنظر والتأمل في الأشياء التي خلقها الله -عز وجل-،
والتمتع بآثار قدرته -سبحانه- وجعل الله -عز وجل- في نفس كل إنسان نوازع كثيرة، منها البحث عن
الحقيقة، وتدقيق النظر في الأشياء من حوله، والشغف بمعرفة المجهول عنه.
قال تعالى: {أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [يوسف: 109].
وقال -عز وجل- : {أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا
تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
[الحج: 46].
وقال الإمام ابن تيمية: (ما يفعل أعدائي بي؟! إن قتلوني فقتلي شهادة، وإن حبسوني فسجني خلوة،
وإن نفوني فنفيي سياحة).
والسياحة أنواع متعددة منها:
سياحة التأمل:
وتقوم على تدبر الإنسان وتأمله في كل ما يراه ويقع عليه بصره، وكل ما يلمسه أو يدركه بحواسه، وكل
ما يسمعه ويستقبله بأذنيه، وكل ما يهز قلبه ويحرك وجدانه من مخلوقات لها حركات وسكنات منظمة تبعًا
لسنن وقوانين ثابتة.
قال تعالى: {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من
شيء} [الأنعام: 28].
وهي أيضا تقوم على التمتع بما خلق الله لعباده من سنن كونية كالوديان، والجبال، والصحاري، والغابات،
والسماء بما فيها من نجوم وكواكب وبحار ومحيطات وأنهار، وما تحتويه كل هذه الأشياء من علامات تدل
على قدرة الله تبارك وتعالى.
قال تعالى: {أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج. والأرض مددناها
وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج. تبصرة وذكرى لكل عبد منيب} [ق: 6-8].
السياحة العلاجية:
وهي الانتقال من مكان لآخر للاستشفاء وتجديد النشاط والحيوية عن طريق الشمس الدافئة،
والاستفادة بالمياه الجوفية والرمال الجافة أو المبللة أو الاستحمام في البحر والجلوس في الأماكن
الخضراء ذات الطبيعة الهادئة الجميلة .
السياحة الدينية:
وتقوم هذه السياحة -من خلال أداء الفرائض- على زيارة الأماكن الدينية، والسفر إليها، فيزيد الإيمان
ويرتفع انتماء المسلم إلى آثاره الإسلامية .
قال تعالى: {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً} [آل عمران: 97].
السياحة العلمية:
يرحل الإنسان إلى بلاد غريبة بعيدة طلبًا للعلم والمعرفة.
السياحة في الإسلام:
السياحة في الإسلام معناها الانتقال من مكان إلى مكان لعلة جائزة شرعًا: كالعبادة أو اكتشاف
المجهول أو طلب العلم أو الاستشفاء أو نشر الدعوة الإسلامية أو الجهاد في سبيل الله أو الفرار بالدين
إلى مكان يأمن المرء فيه على دينه.
أما السياحة بمعناها الضيق -المعاصر- وهو الوقوف على أطلال الآثار القديمة وتقديسها والانبهار بها،
من غير السؤال عن أخبار من أقاموها، عدلاً أم جورًا، إيمانًا أم كفرًا!! فهذا أمر لا يجيزه الشرع
الإسلامي، فقد كان رسول الله ( وصحابته الكرام إذا مروا على ديار الظالمين من الأمم السابقة،
يسرعون السير، مخافة أن يصيبهم ما أصاب أولئك الظالمين.
وقد يتصور بعض الناس أن الإسلام يرفض السياحة، وأنه ليس لها مكان في تشريعات الإسلام، وهذا
الكلام خاطئ ولا يحمل أية علامات الصواب؛ لأن الإسلام هو دين الله الذي ضمن السعادة للإنسان إذا ما
التزم به، وقد وضع الإسلام الأسس والوسائل الكفيلة بإنجاح السياحة وتحقيق الغاية منها ومن هذه
الوسائل:
1-تنقية النشاط السياحي مما علق به من محرمات، وذلك بالابتعاد التام عن إشاعة الفاحشة وإثارة
الغرائز والشهوات، ومنع ما حرمه الله من خمر وميسر واختلاط.
2- عدم السياحة في أماكن الفتن والفسق والبدع حتى لا يتعرض المسلم للفتنة في نفسه ودينه.
3- التخلق بأخلاق الإسلام والتزام مبادئه والسير على منهج النبي ( وسنته.
4- صدق النية وإخلاص العمل لله -عز وجل- وذلك حينما نجعل هذه السياحة وسيلة للدعوة إلى الله
فنقدم للناس صورة مشرقة لديننا، وبلادنا، فنوضح لهم الحقيقة، ونفضح أمامه أكاذيب الإعلام الغربي الذي يشوه صورة الإسلام والمسلمين
تعريف آخر
------------
السياحة
يمكن تعريف السياحة بأنها : نشاط السفر بهدف الترفيه ، وتوفير الخدمات المتعلقة لهذا النشاط.
والسائح هو ذلك الشخص الذي يقوم بالإنتقال لغرض السياحة لمسافة ثمانين كيلومترا على الأقل من
منزله. وذلك حسب تعريف منظمة السياحة العالمية (التابعة لهيئة الامم المتحدة).
لم تعد صناعة السياحة كما كانت منذ سنوات..تشعبت فروعها وتداخلت و أصبحت تدخل في معظم
مجالات الحياة اليومية..لم تعد السياحة ذلك الشخص الذي يحمل حقيبة صغيرة ويسافر إلى بلد ما
ليقضي عدة ليال في أحد الفنادق ويتجول بين معالم البلد الأثرية..تغير الحال وتبدل وتخطت السياحة تلك
الحدود الضيقة لتدخل بقوة إلى كل مكان لتؤثر فيه وتتأثر به.
هذا التنوع هو نتاج تطور صناعة السياحة ونتاج زحفها إلى مقدمة القطاعات الاقتصادية في العالم..فقد
تمكنت السياحة من تجاوز كل الأزمات وأثبتت التجارب أنها صناعة لا تنضب ولا تندثر بل تنمو عاما بعد
عام رغم كل الأحداث المؤسفة التي قد تمر بها..فالسياحة هي صناعة مرتبطة بالرغبة الإنسانية في
المعرفة وتخطي الحدود..لقد توقع البعض منذ سنوات أن تقل حركة السياحة مع تطور الإعلام وظهور
شبكة الإنترنت التي تعج بالمعلومات والصور والبيانات ..ولكن السنوات أثبتت أن السياحة ستظل أكثر
الصناعات نموا وأكثرها رسوخا..ورغم دخول دول كثيرة في الفترة الأخيرة إلى سوق السفر والسياحة
إلا أن السوق يستطيع استيعاب العالم كله..فهي صناعة العالم من العالم والى العالم..والأكثر تطورا
وتفهما وتفتحا هو الذي يستطيع أن يأخذ منها قدر ما يريد.
معناها الذهاب في الأرض للعبادة، والنظر والتأمل في الأشياء التي خلقها الله -عز وجل-،
والتمتع بآثار قدرته -سبحانه- وجعل الله -عز وجل- في نفس كل إنسان نوازع كثيرة، منها البحث عن
الحقيقة، وتدقيق النظر في الأشياء من حوله، والشغف بمعرفة المجهول عنه.
قال تعالى: {أفلم يسيروا في الأرض فينظروا كيف كان عاقبة الذين من قبلهم} [يوسف: 109].
وقال -عز وجل- : {أفلم يسيروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها أو آذان يسمعون بها فإنها لا
تعمى الأبصار ولكن تعمى القلوب التي في الصدور}
[الحج: 46].
وقال الإمام ابن تيمية: (ما يفعل أعدائي بي؟! إن قتلوني فقتلي شهادة، وإن حبسوني فسجني خلوة،
وإن نفوني فنفيي سياحة).
والسياحة أنواع متعددة منها:
سياحة التأمل:
وتقوم على تدبر الإنسان وتأمله في كل ما يراه ويقع عليه بصره، وكل ما يلمسه أو يدركه بحواسه، وكل
ما يسمعه ويستقبله بأذنيه، وكل ما يهز قلبه ويحرك وجدانه من مخلوقات لها حركات وسكنات منظمة تبعًا
لسنن وقوانين ثابتة.
قال تعالى: {وما من دابة في الأرض ولا طائر يطير بجناحيه إلا أمم أمثالكم ما فرطنا في الكتاب من
شيء} [الأنعام: 28].
وهي أيضا تقوم على التمتع بما خلق الله لعباده من سنن كونية كالوديان، والجبال، والصحاري، والغابات،
والسماء بما فيها من نجوم وكواكب وبحار ومحيطات وأنهار، وما تحتويه كل هذه الأشياء من علامات تدل
على قدرة الله تبارك وتعالى.
قال تعالى: {أفلم ينظروا إلى السماء فوقهم كيف بنيناها وزيناها وما لها من فروج. والأرض مددناها
وألقينا فيها رواسي وأنبتنا فيها من كل زوج بهيج. تبصرة وذكرى لكل عبد منيب} [ق: 6-8].
السياحة العلاجية:
وهي الانتقال من مكان لآخر للاستشفاء وتجديد النشاط والحيوية عن طريق الشمس الدافئة،
والاستفادة بالمياه الجوفية والرمال الجافة أو المبللة أو الاستحمام في البحر والجلوس في الأماكن
الخضراء ذات الطبيعة الهادئة الجميلة .
السياحة الدينية:
وتقوم هذه السياحة -من خلال أداء الفرائض- على زيارة الأماكن الدينية، والسفر إليها، فيزيد الإيمان
ويرتفع انتماء المسلم إلى آثاره الإسلامية .
قال تعالى: {ولله على الناس حج البيت من استطاع إليه سبيلاً} [آل عمران: 97].
السياحة العلمية:
يرحل الإنسان إلى بلاد غريبة بعيدة طلبًا للعلم والمعرفة.
السياحة في الإسلام:
السياحة في الإسلام معناها الانتقال من مكان إلى مكان لعلة جائزة شرعًا: كالعبادة أو اكتشاف
المجهول أو طلب العلم أو الاستشفاء أو نشر الدعوة الإسلامية أو الجهاد في سبيل الله أو الفرار بالدين
إلى مكان يأمن المرء فيه على دينه.
أما السياحة بمعناها الضيق -المعاصر- وهو الوقوف على أطلال الآثار القديمة وتقديسها والانبهار بها،
من غير السؤال عن أخبار من أقاموها، عدلاً أم جورًا، إيمانًا أم كفرًا!! فهذا أمر لا يجيزه الشرع
الإسلامي، فقد كان رسول الله ( وصحابته الكرام إذا مروا على ديار الظالمين من الأمم السابقة،
يسرعون السير، مخافة أن يصيبهم ما أصاب أولئك الظالمين.
وقد يتصور بعض الناس أن الإسلام يرفض السياحة، وأنه ليس لها مكان في تشريعات الإسلام، وهذا
الكلام خاطئ ولا يحمل أية علامات الصواب؛ لأن الإسلام هو دين الله الذي ضمن السعادة للإنسان إذا ما
التزم به، وقد وضع الإسلام الأسس والوسائل الكفيلة بإنجاح السياحة وتحقيق الغاية منها ومن هذه
الوسائل:
1-تنقية النشاط السياحي مما علق به من محرمات، وذلك بالابتعاد التام عن إشاعة الفاحشة وإثارة
الغرائز والشهوات، ومنع ما حرمه الله من خمر وميسر واختلاط.
2- عدم السياحة في أماكن الفتن والفسق والبدع حتى لا يتعرض المسلم للفتنة في نفسه ودينه.
3- التخلق بأخلاق الإسلام والتزام مبادئه والسير على منهج النبي ( وسنته.
4- صدق النية وإخلاص العمل لله -عز وجل- وذلك حينما نجعل هذه السياحة وسيلة للدعوة إلى الله
فنقدم للناس صورة مشرقة لديننا، وبلادنا، فنوضح لهم الحقيقة، ونفضح أمامه أكاذيب الإعلام الغربي الذي يشوه صورة الإسلام والمسلمين
تعريف آخر
------------
السياحة
يمكن تعريف السياحة بأنها : نشاط السفر بهدف الترفيه ، وتوفير الخدمات المتعلقة لهذا النشاط.
والسائح هو ذلك الشخص الذي يقوم بالإنتقال لغرض السياحة لمسافة ثمانين كيلومترا على الأقل من
منزله. وذلك حسب تعريف منظمة السياحة العالمية (التابعة لهيئة الامم المتحدة).
لم تعد صناعة السياحة كما كانت منذ سنوات..تشعبت فروعها وتداخلت و أصبحت تدخل في معظم
مجالات الحياة اليومية..لم تعد السياحة ذلك الشخص الذي يحمل حقيبة صغيرة ويسافر إلى بلد ما
ليقضي عدة ليال في أحد الفنادق ويتجول بين معالم البلد الأثرية..تغير الحال وتبدل وتخطت السياحة تلك
الحدود الضيقة لتدخل بقوة إلى كل مكان لتؤثر فيه وتتأثر به.
هذا التنوع هو نتاج تطور صناعة السياحة ونتاج زحفها إلى مقدمة القطاعات الاقتصادية في العالم..فقد
تمكنت السياحة من تجاوز كل الأزمات وأثبتت التجارب أنها صناعة لا تنضب ولا تندثر بل تنمو عاما بعد
عام رغم كل الأحداث المؤسفة التي قد تمر بها..فالسياحة هي صناعة مرتبطة بالرغبة الإنسانية في
المعرفة وتخطي الحدود..لقد توقع البعض منذ سنوات أن تقل حركة السياحة مع تطور الإعلام وظهور
شبكة الإنترنت التي تعج بالمعلومات والصور والبيانات ..ولكن السنوات أثبتت أن السياحة ستظل أكثر
الصناعات نموا وأكثرها رسوخا..ورغم دخول دول كثيرة في الفترة الأخيرة إلى سوق السفر والسياحة
إلا أن السوق يستطيع استيعاب العالم كله..فهي صناعة العالم من العالم والى العالم..والأكثر تطورا
وتفهما وتفتحا هو الذي يستطيع أن يأخذ منها قدر ما يريد.