دانماركية محجبة من أصل فلسطيني تقبل لحراسة مرمى الفريق الوطني للدانمارك.
أقولها من الأن ، هذا زمن بداية إبداع أبناء فلسطين فالمخترعون الفلسطنيون قد بدؤوا يبرزون على السطح العالمي، لكن المفاجأة أن تأتي من صبية حلوة فلسطينية، تحمل الحجاب ، فرضت مواهبها الكبيرة على الجامعة الدانماركية لكرة القدم ، وسنها 15سنة لتقبل بكل إستحقاق في الفريق الوطني الدانماركي لكرة القدم لأقل من 16سنة.
إسمها زينب الخطيب من أصل فلسطيني ، تقطن بمدينة أودنس بوسط الدانمارك ٠
لقد إختارت زينب الحجاب لأنه قناعتها ، ولتفادي منع حمل الحجاب أو أي إشارة دينية داخل الملاعب من طرف الفيفا ،صممت زينب حجاب يغطي شعرها فقط ولا يثير مشاكل أمنية داخل الملعب .
نشير أن لباس الحجاب مسموح في المدارس والبرلمان الدانماركي بآستثناء ميدان القضاء.
أقولها من الأن ، هذا زمن بداية إبداع أبناء فلسطين فالمخترعون الفلسطنيون قد بدؤوا يبرزون على السطح العالمي، لكن المفاجأة أن تأتي من صبية حلوة فلسطينية، تحمل الحجاب ، فرضت مواهبها الكبيرة على الجامعة الدانماركية لكرة القدم ، وسنها 15سنة لتقبل بكل إستحقاق في الفريق الوطني الدانماركي لكرة القدم لأقل من 16سنة.
إسمها زينب الخطيب من أصل فلسطيني ، تقطن بمدينة أودنس بوسط الدانمارك ٠
لقد إختارت زينب الحجاب لأنه قناعتها ، ولتفادي منع حمل الحجاب أو أي إشارة دينية داخل الملاعب من طرف الفيفا ،صممت زينب حجاب يغطي شعرها فقط ولا يثير مشاكل أمنية داخل الملعب .
نشير أن لباس الحجاب مسموح في المدارس والبرلمان الدانماركي بآستثناء ميدان القضاء.