[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
لااستطيع ان اتأقلم مع غيري ..
عبارة دائما نسمعها ولا شك بأن لها اسباب تمنع من تأقلمنا مع غيرنا ..
فالمشاكل التى تنشأ من علاقات
الأشخاص عند اتصالهم ببعضهم البعض هو نوع آخر من الضغوط التي لابد وأن يمر
به أى وكل شخص من آن لآخر لأن الإنسان لا يعيش بمفرده.لا اقصد بمفرده ان
لااحد معه انما بمفرده مع عقله وتصرفاته ..
ووان هذه الصراعات من الممكن
أن تنشأ بين زوجة وزوجها - بين الآباء والأبناء - بين الأصدقاء - بين
الزملاء فى العمل - بين الموظف ورؤسائه، أو عند التعامل مع أى شخص غريب
عنك.
يشترك العديد منا فى نفس المشاكل أو الأزمات التى
تعترض علاقاتنا بالغير، لكن لا يتطرق أى واحد منا للأسباب التى تكمن وراء
سوء التفاهم هذا. كثيراً منها يأتى من داخلنا من المناقشة التى تدور بين
الشخص ونفسه وبين ردود الأفعال التى يصدرها وليس فقط من تصرفات أو سلوك
الغير.
فالمشكلة تكمن فى أننا لا
نستطيع ملاحظة الدور الذى نلعبه، بالإضافة أن معظم الأشخاص لا يستطيعون
التعرف على المقومات التى تخلق علاقات سعيدة وناجحة وستمرة على الأمد
الطويل.
عبارة دائما نسمعها ولا شك بأن لها اسباب تمنع من تأقلمنا مع غيرنا ..
فالمشاكل التى تنشأ من علاقات
الأشخاص عند اتصالهم ببعضهم البعض هو نوع آخر من الضغوط التي لابد وأن يمر
به أى وكل شخص من آن لآخر لأن الإنسان لا يعيش بمفرده.لا اقصد بمفرده ان
لااحد معه انما بمفرده مع عقله وتصرفاته ..
ووان هذه الصراعات من الممكن
أن تنشأ بين زوجة وزوجها - بين الآباء والأبناء - بين الأصدقاء - بين
الزملاء فى العمل - بين الموظف ورؤسائه، أو عند التعامل مع أى شخص غريب
عنك.
يشترك العديد منا فى نفس المشاكل أو الأزمات التى
تعترض علاقاتنا بالغير، لكن لا يتطرق أى واحد منا للأسباب التى تكمن وراء
سوء التفاهم هذا. كثيراً منها يأتى من داخلنا من المناقشة التى تدور بين
الشخص ونفسه وبين ردود الأفعال التى يصدرها وليس فقط من تصرفات أو سلوك
الغير.
فالمشكلة تكمن فى أننا لا
نستطيع ملاحظة الدور الذى نلعبه، بالإضافة أن معظم الأشخاص لا يستطيعون
التعرف على المقومات التى تخلق علاقات سعيدة وناجحة وستمرة على الأمد
الطويل.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
1- فكرة تغيير الآخرين أو السيطرة عليهم أو توجيه تصرفاتهم:
فنحن نريد من الآخرين أن يتصرفوا بنمط معين وعندما
يحدث التمرد على هذا الأسلوب يصيبك الغضب وعدم الرضاء عنهم، وكلما كان
الفشل فى توجيههم بنسب كبيرة كلما كان الإحباط والغضب والفشل معهم أكبر
وأكبر.
يحدث التمرد على هذا الأسلوب يصيبك الغضب وعدم الرضاء عنهم، وكلما كان
الفشل فى توجيههم بنسب كبيرة كلما كان الإحباط والغضب والفشل معهم أكبر
وأكبر.
2- العلاقات النقدية:
وهو أن تصبح ناقداً للشخص الذى تربطك به أى علاقة
من اى نوع فى التعاملات والحوارات التى تدور بينكما باستخدام كلمات صح/خطأ
- جيد/سيىء - سبب/تأثير - مصطلح الكمال والسعى وراءه.
من اى نوع فى التعاملات والحوارات التى تدور بينكما باستخدام كلمات صح/خطأ
- جيد/سيىء - سبب/تأثير - مصطلح الكمال والسعى وراءه.
وعلى الرغم من مساوىء هاتين
العلاقتين إلا انهما لهما جانباً إيجابياً فى حياة أى شخص، لأن الإنسان
لابد وأن يعرف الفرق بين الخطأ والصح وكيف نسيطر ونوجه تصرفاتنا فى
المواقف الصعبة .. كيف نحاول أن نبذل أقصى ما عندنا فى العناية بالآخرين.
ومن خلال هذه الغايات النبيلة
من الممكن أن ينشأ الصراع بين الأهل والأصدقاء أو حتى زملاء العمل. لكن
هناك نموذج أكثر خطورة من النمطين السابقين يدمر العلاقات وهو النمط
الثالث.
3- لوم الآخرين:
العلاقتين إلا انهما لهما جانباً إيجابياً فى حياة أى شخص، لأن الإنسان
لابد وأن يعرف الفرق بين الخطأ والصح وكيف نسيطر ونوجه تصرفاتنا فى
المواقف الصعبة .. كيف نحاول أن نبذل أقصى ما عندنا فى العناية بالآخرين.
ومن خلال هذه الغايات النبيلة
من الممكن أن ينشأ الصراع بين الأهل والأصدقاء أو حتى زملاء العمل. لكن
هناك نموذج أكثر خطورة من النمطين السابقين يدمر العلاقات وهو النمط
الثالث.
3- لوم الآخرين:
ليس من الخطأ أن تلوم نفسك على شىء سيىء قد
اقترفته، لكن الخطأ أن تلوم الآخرين قبل النفس .. وهذا السبب من الصعب
مقاومته أو تجنبه لأنه لا يستطيع أى شخص تجنب القيام بتصرفات يغضب منها
الطرف الآخر.
اقترفته، لكن الخطأ أن تلوم الآخرين قبل النفس .. وهذا السبب من الصعب
مقاومته أو تجنبه لأنه لا يستطيع أى شخص تجنب القيام بتصرفات يغضب منها
الطرف الآخر.
عدل سابقا من قبل صقر العرب في الإثنين فبراير 23, 2009 1:04 pm عدل 2 مرات