[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
بارَكَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً،
وبوّأهُمُ – برَحمَتهِ - من الجنّةِ مَنزلاً رَفيعاً.
هو عنوان محاضرة قيمة ونافعة للعلامة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله، فحري بالمسلم الاستماع إليها خلال هذا الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخي الكَريم.اختي الكريمة
- حَفظكم الله وسائرَ المومنين؛
أحسنتُم،اعضاء منتدى أحلام الجنة
وشكَر الباري جلّ وعلا؛ طيّب سَعيكُم،
وبمنّه؛ طيّب انتِقاءٍٍ لإخوتكمُ.
وشَكَرَ - بمنّهِ - لفَضيلَةِ العلاّمَةِ/ صالِح بِن فوزانِ الفوزانِ؛
ونَفعَ بهِ وثبّتهُ.
نَعوذُ باللهِ تَعالى - ربّنا - مِن الفـِتَنِ؛
ما ظهَرَ منها، وما بَطَنَ.
. وعلّ مِن الفـِتنِ؛ ( الافتـِتانُ ) بِذاتِ إنسانٍ!
فلا يَقبَلُ إلاّ منهُ، ولا يُخطّؤهُ فَيُزكّيهِ أبـَداً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لا تُفتن بأحدٍ فالقلوب بين أصبَعين من أصابِع الرّحمن يُقلبها كيف يَشاء،
وكما أنّك لا تُفتن بأحد تَخشى الفِتنَة على نفسك؛
فلا يغرنك عملك ولاما إلى ذلك أو ثَناء النّاس عَليك،
أو ما تَراه أو أشياء كَثيرة قد تُصبح لك مشجعة لكن لا تُصبح لك ، مُهلكة،
وتظن أنّك أنت تستحقّ هذا أو أنّك قادر أو أن تُزكي نفسك قلبياًّ .
... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]! ...
. . كذا؛ الْ ( بـَلاءُ ) فِتنَةٌ؛
يَبلُوَ اللهُ تَعالى بهِ عَبدَهُ.
" أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ؛ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ "،
( آل عِمرانَ: 142 ).
. وعلّ بعدُ مِن ( الفِتَنِ )؛
أن يُرى مُنكَراً؛ فيُستحيى أن يُنكـَرَ!
أو مَعروفاً مَهجوراً؛ فإليهِ يُدعـى!
ولا حَولَ ولا قُوّةَ؛ إلاّ بالله تَعالى!
عـياذاً؛ بهِ سُبحانهُ؛
مِن ذا؛ فَضلاً عَن كُلّ فـِتنَةٍ أبـَداً.
. قالَ ابنُ تيمية رَحمةُ اللهُ تَعالى:
وفي الجُملة فَ ( الأمرُ بالمعروف والنّهيُ عن المُنكر ): فرضٌ كفايةٌ ,
فإذا غلب على ظنّه أنّ غيره،
لا يقوم ُبه تَعينَ عَليه،
ووجب عليه ما يقدر عليه من
ذلك , فإن تَركَهُ كانَ عاصِياً لله ولرَسولهِ,
وقد يكونُ فاسقاً وقد يكونُ كافراً.
ربِّ؛ نَسألُك نُفوساً مُطمَئنّةً؛
تَرضى بقَضائكَ، وتَقنَعُ بعَطائكَ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلمُ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللّهم؛ إنّا نَستودعكَ ؛ ديننا؛ الذي فيه عِصمةُ أمرنا.
أحسنتُم،
وفّقكُمُ سُبحانه؛ لخيريّ الدّنيا والآخرة،
وبوّأكُمُ - برحمته - جنّاتهِ العُلا.
وكذا؛ سائر إخوتي هُنا.
غُفرانك؛ ربّنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللّهمّ؛ بصّرنا هُداكَ، وثبّتنا على تَقواكَ،
وأطِب فألَنا يَومَ أن نَلقاكَ.
بارَكَ اللهُ تَعالى؛ بإخوتي جَميعاً،
وبوّأهُمُ – برَحمَتهِ - من الجنّةِ مَنزلاً رَفيعاً.
هو عنوان محاضرة قيمة ونافعة للعلامة الشيخ صالح الفوزان حفظه الله، فحري بالمسلم الاستماع إليها خلال هذا الرابط:
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
أخي الكَريم.اختي الكريمة
- حَفظكم الله وسائرَ المومنين؛
أحسنتُم،اعضاء منتدى أحلام الجنة
وشكَر الباري جلّ وعلا؛ طيّب سَعيكُم،
وبمنّه؛ طيّب انتِقاءٍٍ لإخوتكمُ.
وشَكَرَ - بمنّهِ - لفَضيلَةِ العلاّمَةِ/ صالِح بِن فوزانِ الفوزانِ؛
ونَفعَ بهِ وثبّتهُ.
نَعوذُ باللهِ تَعالى - ربّنا - مِن الفـِتَنِ؛
ما ظهَرَ منها، وما بَطَنَ.
. وعلّ مِن الفـِتنِ؛ ( الافتـِتانُ ) بِذاتِ إنسانٍ!
فلا يَقبَلُ إلاّ منهُ، ولا يُخطّؤهُ فَيُزكّيهِ أبـَداً.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة] لا تُفتن بأحدٍ فالقلوب بين أصبَعين من أصابِع الرّحمن يُقلبها كيف يَشاء،
وكما أنّك لا تُفتن بأحد تَخشى الفِتنَة على نفسك؛
فلا يغرنك عملك ولاما إلى ذلك أو ثَناء النّاس عَليك،
أو ما تَراه أو أشياء كَثيرة قد تُصبح لك مشجعة لكن لا تُصبح لك ، مُهلكة،
وتظن أنّك أنت تستحقّ هذا أو أنّك قادر أو أن تُزكي نفسك قلبياًّ .
... [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]! ...
. . كذا؛ الْ ( بـَلاءُ ) فِتنَةٌ؛
يَبلُوَ اللهُ تَعالى بهِ عَبدَهُ.
" أَمْ حَسِبْتُمْ أَن تَدْخُلُواْ الْجَنَّةَ؛ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّهُ الَّذِينَ جَاهَدُواْ مِنكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرِينَ "،
( آل عِمرانَ: 142 ).
. وعلّ بعدُ مِن ( الفِتَنِ )؛
أن يُرى مُنكَراً؛ فيُستحيى أن يُنكـَرَ!
أو مَعروفاً مَهجوراً؛ فإليهِ يُدعـى!
ولا حَولَ ولا قُوّةَ؛ إلاّ بالله تَعالى!
عـياذاً؛ بهِ سُبحانهُ؛
مِن ذا؛ فَضلاً عَن كُلّ فـِتنَةٍ أبـَداً.
. قالَ ابنُ تيمية رَحمةُ اللهُ تَعالى:
وفي الجُملة فَ ( الأمرُ بالمعروف والنّهيُ عن المُنكر ): فرضٌ كفايةٌ ,
فإذا غلب على ظنّه أنّ غيره،
لا يقوم ُبه تَعينَ عَليه،
ووجب عليه ما يقدر عليه من
ذلك , فإن تَركَهُ كانَ عاصِياً لله ولرَسولهِ,
وقد يكونُ فاسقاً وقد يكونُ كافراً.
ربِّ؛ نَسألُك نُفوساً مُطمَئنّةً؛
تَرضى بقَضائكَ، وتَقنَعُ بعَطائكَ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
واللهُ تعالى؛ أعلى وأعلمُ.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللّهم؛ إنّا نَستودعكَ ؛ ديننا؛ الذي فيه عِصمةُ أمرنا.
أحسنتُم،
وفّقكُمُ سُبحانه؛ لخيريّ الدّنيا والآخرة،
وبوّأكُمُ - برحمته - جنّاتهِ العُلا.
وكذا؛ سائر إخوتي هُنا.
غُفرانك؛ ربّنا.
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
اللّهمّ؛ بصّرنا هُداكَ، وثبّتنا على تَقواكَ،
وأطِب فألَنا يَومَ أن نَلقاكَ.