إخواني أخواتي في هذا المنتدى الرائع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله عز وجل في هذا الموضوع الشيق ، و الذي سأقوم فيه بإيجاد الحلول
لمشكلة تجابه كثير من الأزواج و الزوجات
إخواني أخواتي الكرام
تابعت عن كثب تلك القصص المحزنة ، و التي لا يجد كثير منا لها حلا ، حينما
يقع أحد الزوجين ، في خطأ ، مشهور بين شريحة كبيرة من المتزوجين و
المتزوجات ألا وهو ( العادة السرية )
لكن ، أنا لن أتكلم هنا عن الأسباب التي تجعل أحد الزوجين يلجأ لهذه
العادة ، ولا شك أن هناك مبررات جعلت من أمر العادة السرية أمرا سهلاُ
لكن ، هل يهمك أخي الكريم ، و أختي الكريمة أن نقضي على هذه المشكلة بحلول عملية ؟!!
هل يهمك أختي الكريمة أن تجعلي زوجك يترك هذه العادة للأبد؟
وهل يهمك أيضا أيها الزوج أن تجعل زوجتك التي لجأت للعادة السرية بعد أن
تركتها قبل الزواج ولجأت إليها الآن ، هل يهمك أن نقضي معا على هذه الآفة
الخطيرة ...
للأسف يبدو أن كثيرا من الناس يعاني من هذا الأمر !!! ، مع أن وسائل الحلال متاحة بالنسبة له ،
وأحزن كثيرا حينما أرى مرورا لأحد المشاركين في المنتدى وهو يقول :
" إذا كنتم يا معشر المتزوجين تلجأون للعادة السرية ، فماذا تركتم للعزاب ؟!!! "
وصدق والله فيما قال ...
سؤال :
لماذا يلجأ الزوج للعادة السرية ، بعد أن يسر الله له سبل الحلال ؟ مع أنه يعلم أنه يخون نفسه قبل أن يخون زوجته ؟
بالتأكيد أنكم ستقولون بأن هناك أسبابا عديدة ....
أنا هنا لن أتكلم عن الأسباب ، فقد أشبعت الأسباب في هذا المنتدى بحثا و تمحيصا و تحليلا ....
سؤال آخر :
لماذا تلجأ بعض الزوجات ، لرفع سماعة الهاتف ، للبحث عن شخص لا تعرفه ، حتى يسمعها ذلك الكلام المعسول ؟!!
مع أنها تعلم أنها تخون نفسها قبل أن تخون زوجها ؟
بالتأكيد أنكم ستقولون أيضاً بأن هناك أسبابا عديدة ....
سؤال آخر :
مالذي جعل البعض من الأزواج يجبر زوجته ، على مشاهدة فيلم إباحي ، وثير نفسه داخليا بهذه المشاهد الهابطة الساقطة الممثلة ؟!!
بالتأكيد أيضا ستقولون بأن هناك أسبابا عديدة أدت إلى هذا الفعل الممقوت ...
معاشر الإخوة و الأخوات ... في هذا المنتدى
أرجو منكم أن تعوا تماما ما سأقوله لكم في هذا المقال ...
أنا لن أتكلم أبدا عن الأسباب التي جعلت هذا الأمر منتشرا ، وشائع ، بل و أصبح يشيع أكثر و أكثر في زمن ( ثقافة الصور المثيرة )
أنا دوري هنا فقط أن أساعدكم في إعطاء حلول إبداعية
ومنهجية للقضاء على كل المشاكل التي ذكرت في الأعلى ، و أتمنى من كلا
الزوجين أن يفتحوا لي قلوبهم وعقولهم ...
سائلا الله التوفيق
لكن هذه الحلول تحتاج إلى شيئ أساسي حتى تسمى حلولا ...
هذا الشيئ الأساسي أسميه : ( الصبر + بذل الجهد )
حقيقة
أن الحلول التي سأعطيها لك ( سهلة جدا في مضمونها ، ووصولها لكلا الطرفين ) ، لكن تحتاج إلى ( جهد ) منكما أنتما ...
أتمنى أن تكونا مستعدين ...
طيب
بادئ ذي بدئ ، أسأل الله عز وجل أن يعينني على هذا الموضوع ، اللذيذ على قلبي ، و الشيق جدا جدا جدا جدا .....
أيها الإخوة و الأخوات ...
دعوني أولا أعبر لكم عن ( العلاقة الحميمة ) وكيف أنظر إليها ...
أنا أرى أن العلاقة الحميمة بين الزوجين ، تعتمد بشكل أساسي على مكونين أساسيين
وبصراحة
لا يغني أحدهما عن الآخر ... فتلازمهما مهم جدا حتى نصل إلى
( العلاقة الجنسية الرائعة بين الزوجين )
العلاقة الجنسية المميزة بين الزوجين تعتمد على مكونين
الأول : الرغبة
الثاني: المتعة و الإمتاع
في حال أننا اهتممنا بالأول و أغفلنا الآخر أو العكس ، لن يصل كلا الزوجين إلى المتعة الحقيقية ، في العلاقة الحميمة.
و أقصد الرغبة : إثارة الدافع لدى الزوج و الزوجة للممارسة العلاقة الحميمة
وأقصد بالمتعة و الإمتاع : عملية الجماع نفسها ( العملية الميكانيكية ) كما يحلو أن يسميها البعض
حتى نحفز الرغبة لدى الزوج أو الزوجة لا بد أن نحفز هذه الرغبة لدى الزوج ولدى الزوجة ....
وهنا يأتي السؤال المهم
كيف أستطيع أنا ك ( زوج ) أو ( أنا كزوجة ) أن أثير هذه الرغبة لدى شريك حياتي ؟
قبل أن أشرع في الإجابة لدي تعليق بسيط ...
أيها الأحبة ...
كثيرا ما تظن كثير من الزوجات أن الرجل بمجرد أن يقذف ، معنى ذلك أن وصل لقمة الاستمتاع !!!
وهذا كلام غير صحيح على إطلاقه ...
كم من أزواج يصلون إلى القذف -والذي هو أكبر علامة على استمتاع الرجل ...
لكنه يحس بعدم الشبع النفسي و الداخلي ...
نعم أيتها الزوجة الكريمة ...
صحيح أيتها الزوجة ، أن علامة استمتاع الزوج ووصوله لمرحلة الشبق ، هي القذف ...
لكن هذا كما قلت لا يعني أنه يحس بالشبع النفسي و الداخلي ...
مثله في ذلك مثل المرأة
فكما أن المرأة تحتاج إلى إشباع نفسي و داخلي بالكلمة الحلوة ، و المغازلة و المداعبة ، حتى تصل إلى ( الرغبة )
فكذلك الزوج .. إذا قذف دون أن يشبع جانب ( الرغبة ) فإنه سيخرج من عملية الجماع وهو غير مستمتع ...
لأننا كما ذكرنا أن مكوني الجماع الرئيسيين هما :
الرغبة و المتعة
قد نغذي جانب المتعة ( كزوج أو زوجة ) لكننا ، بخطأ منا نغفل جانب ( الرغبة ) وهو شيئ مهم لدى الزوج و الزوجة على حد سواء
تعالوا بنا ننتقل إلى الحل... من خلال هذا السؤال الجميل ...
( كيف نحفز الرغبة لدى الزوج أو لدى الزوجة )
كيف أشبع جانب ( الرغبة ) لدى شريك حياتي ...
هناك طريقة إبداعية ابتكرتها أسميتها :
نموذج
( كودو )
لتحفيز الرغبة
ذلك أن شعار سلسلة مطاعم كودو في المملكة هو :
اشبع حواااااسك
أيتها الزوجة أشبعي حواااااس زوجك ، و يا أيها الزوج أشبع حواااااس زوجتك
إذن الطريقة العملية لتحفيز ( الرغبة ) لدى الزوجين هو .... ( إشباع الحواس ) ( كودو )
ماذا يقول ( نموذج ( كودو ) ؟
كودو يقول بأنه حتى تثير الحافزية لدى الزوج فلا بد أن تشبع حواااااسه الخمس كلها ...
البصر
السمع
الشم
الذوق
اللمس
وأضيف إليها حاسة سادسة مهمة جدا من عندي و هي حاجة كلا الزوجين إلى :
الثقة
أيتها الزوجة ، هل يهمك أن تري زوجك سعيدا جدا بالعلاقة الحميمة ، وهل تحبين أن تعفي زوجك عن الحرام .... عليك بنموذج ( كودو )
أيها الزوج ، هل تريد أن تسعد زوجتك ، وتعفها عن الحرام ، وأن تستدرك
الوضع قبل أن تصل إلى مكالمة هاتفية محرمة ؟؟ إذا كان يهمك ذلك فعليك
بنموذج ( كودو )
اشبعي حواااااسه .... و أشبع حوااااسها
وللحديث بقية حول نموذج ( كودو لإشباع الحواس )
والخطوات العملية لاستخدام نموذج ( كودو ) الاستخدام الأمثل ...
انتظرونا لا تذهبوا بعيدا ...
في رعاية الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله عز وجل في هذا الموضوع الشيق ، و الذي سأقوم فيه بإيجاد الحلول
لمشكلة تجابه كثير من الأزواج و الزوجات
إخواني أخواتي الكرام
تابعت عن كثب تلك القصص المحزنة ، و التي لا يجد كثير منا لها حلا ، حينما
يقع أحد الزوجين ، في خطأ ، مشهور بين شريحة كبيرة من المتزوجين و
المتزوجات ألا وهو ( العادة السرية )
لكن ، أنا لن أتكلم هنا عن الأسباب التي تجعل أحد الزوجين يلجأ لهذه
العادة ، ولا شك أن هناك مبررات جعلت من أمر العادة السرية أمرا سهلاُ
لكن ، هل يهمك أخي الكريم ، و أختي الكريمة أن نقضي على هذه المشكلة بحلول عملية ؟!!
هل يهمك أختي الكريمة أن تجعلي زوجك يترك هذه العادة للأبد؟
وهل يهمك أيضا أيها الزوج أن تجعل زوجتك التي لجأت للعادة السرية بعد أن
تركتها قبل الزواج ولجأت إليها الآن ، هل يهمك أن نقضي معا على هذه الآفة
الخطيرة ...
للأسف يبدو أن كثيرا من الناس يعاني من هذا الأمر !!! ، مع أن وسائل الحلال متاحة بالنسبة له ،
وأحزن كثيرا حينما أرى مرورا لأحد المشاركين في المنتدى وهو يقول :
" إذا كنتم يا معشر المتزوجين تلجأون للعادة السرية ، فماذا تركتم للعزاب ؟!!! "
وصدق والله فيما قال ...
سؤال :
لماذا يلجأ الزوج للعادة السرية ، بعد أن يسر الله له سبل الحلال ؟ مع أنه يعلم أنه يخون نفسه قبل أن يخون زوجته ؟
بالتأكيد أنكم ستقولون بأن هناك أسبابا عديدة ....
أنا هنا لن أتكلم عن الأسباب ، فقد أشبعت الأسباب في هذا المنتدى بحثا و تمحيصا و تحليلا ....
سؤال آخر :
لماذا تلجأ بعض الزوجات ، لرفع سماعة الهاتف ، للبحث عن شخص لا تعرفه ، حتى يسمعها ذلك الكلام المعسول ؟!!
مع أنها تعلم أنها تخون نفسها قبل أن تخون زوجها ؟
بالتأكيد أنكم ستقولون أيضاً بأن هناك أسبابا عديدة ....
سؤال آخر :
مالذي جعل البعض من الأزواج يجبر زوجته ، على مشاهدة فيلم إباحي ، وثير نفسه داخليا بهذه المشاهد الهابطة الساقطة الممثلة ؟!!
بالتأكيد أيضا ستقولون بأن هناك أسبابا عديدة أدت إلى هذا الفعل الممقوت ...
معاشر الإخوة و الأخوات ... في هذا المنتدى
أرجو منكم أن تعوا تماما ما سأقوله لكم في هذا المقال ...
أنا لن أتكلم أبدا عن الأسباب التي جعلت هذا الأمر منتشرا ، وشائع ، بل و أصبح يشيع أكثر و أكثر في زمن ( ثقافة الصور المثيرة )
أنا دوري هنا فقط أن أساعدكم في إعطاء حلول إبداعية
ومنهجية للقضاء على كل المشاكل التي ذكرت في الأعلى ، و أتمنى من كلا
الزوجين أن يفتحوا لي قلوبهم وعقولهم ...
سائلا الله التوفيق
لكن هذه الحلول تحتاج إلى شيئ أساسي حتى تسمى حلولا ...
هذا الشيئ الأساسي أسميه : ( الصبر + بذل الجهد )
حقيقة
أن الحلول التي سأعطيها لك ( سهلة جدا في مضمونها ، ووصولها لكلا الطرفين ) ، لكن تحتاج إلى ( جهد ) منكما أنتما ...
أتمنى أن تكونا مستعدين ...
طيب
بادئ ذي بدئ ، أسأل الله عز وجل أن يعينني على هذا الموضوع ، اللذيذ على قلبي ، و الشيق جدا جدا جدا جدا .....
أيها الإخوة و الأخوات ...
دعوني أولا أعبر لكم عن ( العلاقة الحميمة ) وكيف أنظر إليها ...
أنا أرى أن العلاقة الحميمة بين الزوجين ، تعتمد بشكل أساسي على مكونين أساسيين
وبصراحة
لا يغني أحدهما عن الآخر ... فتلازمهما مهم جدا حتى نصل إلى
( العلاقة الجنسية الرائعة بين الزوجين )
العلاقة الجنسية المميزة بين الزوجين تعتمد على مكونين
الأول : الرغبة
الثاني: المتعة و الإمتاع
في حال أننا اهتممنا بالأول و أغفلنا الآخر أو العكس ، لن يصل كلا الزوجين إلى المتعة الحقيقية ، في العلاقة الحميمة.
و أقصد الرغبة : إثارة الدافع لدى الزوج و الزوجة للممارسة العلاقة الحميمة
وأقصد بالمتعة و الإمتاع : عملية الجماع نفسها ( العملية الميكانيكية ) كما يحلو أن يسميها البعض
حتى نحفز الرغبة لدى الزوج أو الزوجة لا بد أن نحفز هذه الرغبة لدى الزوج ولدى الزوجة ....
وهنا يأتي السؤال المهم
كيف أستطيع أنا ك ( زوج ) أو ( أنا كزوجة ) أن أثير هذه الرغبة لدى شريك حياتي ؟
قبل أن أشرع في الإجابة لدي تعليق بسيط ...
أيها الأحبة ...
كثيرا ما تظن كثير من الزوجات أن الرجل بمجرد أن يقذف ، معنى ذلك أن وصل لقمة الاستمتاع !!!
وهذا كلام غير صحيح على إطلاقه ...
كم من أزواج يصلون إلى القذف -والذي هو أكبر علامة على استمتاع الرجل ...
لكنه يحس بعدم الشبع النفسي و الداخلي ...
نعم أيتها الزوجة الكريمة ...
صحيح أيتها الزوجة ، أن علامة استمتاع الزوج ووصوله لمرحلة الشبق ، هي القذف ...
لكن هذا كما قلت لا يعني أنه يحس بالشبع النفسي و الداخلي ...
مثله في ذلك مثل المرأة
فكما أن المرأة تحتاج إلى إشباع نفسي و داخلي بالكلمة الحلوة ، و المغازلة و المداعبة ، حتى تصل إلى ( الرغبة )
فكذلك الزوج .. إذا قذف دون أن يشبع جانب ( الرغبة ) فإنه سيخرج من عملية الجماع وهو غير مستمتع ...
لأننا كما ذكرنا أن مكوني الجماع الرئيسيين هما :
الرغبة و المتعة
قد نغذي جانب المتعة ( كزوج أو زوجة ) لكننا ، بخطأ منا نغفل جانب ( الرغبة ) وهو شيئ مهم لدى الزوج و الزوجة على حد سواء
تعالوا بنا ننتقل إلى الحل... من خلال هذا السؤال الجميل ...
( كيف نحفز الرغبة لدى الزوج أو لدى الزوجة )
كيف أشبع جانب ( الرغبة ) لدى شريك حياتي ...
هناك طريقة إبداعية ابتكرتها أسميتها :
نموذج
( كودو )
لتحفيز الرغبة
ذلك أن شعار سلسلة مطاعم كودو في المملكة هو :
اشبع حواااااسك
أيتها الزوجة أشبعي حواااااس زوجك ، و يا أيها الزوج أشبع حواااااس زوجتك
إذن الطريقة العملية لتحفيز ( الرغبة ) لدى الزوجين هو .... ( إشباع الحواس ) ( كودو )
ماذا يقول ( نموذج ( كودو ) ؟
كودو يقول بأنه حتى تثير الحافزية لدى الزوج فلا بد أن تشبع حواااااسه الخمس كلها ...
البصر
السمع
الشم
الذوق
اللمس
وأضيف إليها حاسة سادسة مهمة جدا من عندي و هي حاجة كلا الزوجين إلى :
الثقة
أيتها الزوجة ، هل يهمك أن تري زوجك سعيدا جدا بالعلاقة الحميمة ، وهل تحبين أن تعفي زوجك عن الحرام .... عليك بنموذج ( كودو )
أيها الزوج ، هل تريد أن تسعد زوجتك ، وتعفها عن الحرام ، وأن تستدرك
الوضع قبل أن تصل إلى مكالمة هاتفية محرمة ؟؟ إذا كان يهمك ذلك فعليك
بنموذج ( كودو )
اشبعي حواااااسه .... و أشبع حوااااسها
وللحديث بقية حول نموذج ( كودو لإشباع الحواس )
والخطوات العملية لاستخدام نموذج ( كودو ) الاستخدام الأمثل ...
انتظرونا لا تذهبوا بعيدا ...
في رعاية الله