السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي وبناتي الغاليات
هي ليست قصة بل حصلت مع صديقة بنتي وقريبة كنتي
تزوجت من سنه تقريبا وهي بعم 39 سنه وحلمها ان يعطيهاالله طفلا واستشارت اكتر من طبيبة وهي ماعندها اي مشكل
بمنعها من الانجاب ..والزوج لا يعترض
حصلت المفاجأه !!!الغريبة عندما علم الزوج بانها حامل
خيرها بينه وبين ان يبقى الجنين !!!
لاحول ولاقوة الا بالله
الزوجة الان وضعها يقطع القلب وهومصر على موقفه
كيف يمكن لزوج ان يخير زوجته ..ان تروح الجنين ..او يطلقها وتعود لاهلها؟
هي الان باسبوعها السادس
والزوج مصر لا يرد الطفل وهو بعمر الخمسين
وعنده ولدان من طليقته,,
عملت المستحيل لتقنعه بالبقاء معه وانها لاتستغني عنه فهي متمسكة به
وبالجنين ولن تتخلى عن حقها في أن تصبح اما ,,
وطلبت أن تسافر لاهلها وتفكر بالامر ..وهي بداخلها لا تريد الاجهاض اخذته على قد عقله خوفا من ان يجبرها على الاجهاض
وبالفعل سمح لها بالسفر بشرط تروّح طفلها وهو الان
يتصل بها ويطلب منها تنزل الجنين باسرع وقت ،وانه يحبها ولكن لا يريد اطفالا
من اجل سنه ولن يستطيع تربيته !!!!
الزوجة الان منهارة ولكنها اخذت قرارها ان تتكفل بطفلها وتربيه..
إن هو طلقها فعلا,,
حاول اهلها ان يكلموها بلطف الا يحرمها من رغبتها بالامومة
طلب منهم _وبكل وقاحة_ألا يتدخلوا لأن الأمر بينه وبين زوجته..
هي الآن محطمة تبكي خوفا غلى مصير طفلها
وهوطعمة من الله فهي بعمر 39 ويوم تزوجها لم يشترط عليها عدم الانجاب
والله اعلم كان هو عامل مانع من غير علمها ..ولم يخبرها
بانه رافض الفكرة
واخر كلام للزوج هددها ان انجبت الطفل أن يحرمها منه بالمستقبل
اي نوع من الازواج هو ..
هل يحق لزوج عنده اطفال ان يحرم زوجته الانجاب وهو تزوجها بنت ونفسها وحلمها تصبح ام ؟؟
الا يحق لها ان تصبح امّا ؟اين مخافة الله وأين ايمانه بالله؟؟
هل يمكنه أن ينكر نسبه وهي تزوجته على سنه الله ورسوله ؟؟؟
بانتظار اآرائكم الزوجه منهارة وأهلها بيطمنوها بيتحملوا
معها مسؤوليه الطفل إن طلقها زوجها ولم يكن يهدد فقطّ للضغط عليها
هي بامكانها تشتغل وتربي ابنها لو طلقها ونكر ابنه لمجرد انانييته
وتمسكه برأيه ولكنها باقية عليه لانها بنت اصول ,,
ماهي نصيحتكن للزوجة ..هل تعتبر انانية لو فضلت الطفل على زوجها
وهل في طريقة يغير رائيه ؟؟؟
ربما هو الان يضغط عليها ,,
هل تثق به بعد قسوته عليها باجمل لحظات حملها وهي بحاجه
لعطفه وحبه ؟؟؟
آراؤكن مهمة وجزاكن الله كل خير
دمتن بحفظ الله
اخوتي وبناتي الغاليات
هي ليست قصة بل حصلت مع صديقة بنتي وقريبة كنتي
تزوجت من سنه تقريبا وهي بعم 39 سنه وحلمها ان يعطيهاالله طفلا واستشارت اكتر من طبيبة وهي ماعندها اي مشكل
بمنعها من الانجاب ..والزوج لا يعترض
حصلت المفاجأه !!!الغريبة عندما علم الزوج بانها حامل
خيرها بينه وبين ان يبقى الجنين !!!
لاحول ولاقوة الا بالله
الزوجة الان وضعها يقطع القلب وهومصر على موقفه
كيف يمكن لزوج ان يخير زوجته ..ان تروح الجنين ..او يطلقها وتعود لاهلها؟
هي الان باسبوعها السادس
والزوج مصر لا يرد الطفل وهو بعمر الخمسين
وعنده ولدان من طليقته,,
عملت المستحيل لتقنعه بالبقاء معه وانها لاتستغني عنه فهي متمسكة به
وبالجنين ولن تتخلى عن حقها في أن تصبح اما ,,
وطلبت أن تسافر لاهلها وتفكر بالامر ..وهي بداخلها لا تريد الاجهاض اخذته على قد عقله خوفا من ان يجبرها على الاجهاض
وبالفعل سمح لها بالسفر بشرط تروّح طفلها وهو الان
يتصل بها ويطلب منها تنزل الجنين باسرع وقت ،وانه يحبها ولكن لا يريد اطفالا
من اجل سنه ولن يستطيع تربيته !!!!
الزوجة الان منهارة ولكنها اخذت قرارها ان تتكفل بطفلها وتربيه..
إن هو طلقها فعلا,,
حاول اهلها ان يكلموها بلطف الا يحرمها من رغبتها بالامومة
طلب منهم _وبكل وقاحة_ألا يتدخلوا لأن الأمر بينه وبين زوجته..
هي الآن محطمة تبكي خوفا غلى مصير طفلها
وهوطعمة من الله فهي بعمر 39 ويوم تزوجها لم يشترط عليها عدم الانجاب
والله اعلم كان هو عامل مانع من غير علمها ..ولم يخبرها
بانه رافض الفكرة
واخر كلام للزوج هددها ان انجبت الطفل أن يحرمها منه بالمستقبل
اي نوع من الازواج هو ..
هل يحق لزوج عنده اطفال ان يحرم زوجته الانجاب وهو تزوجها بنت ونفسها وحلمها تصبح ام ؟؟
الا يحق لها ان تصبح امّا ؟اين مخافة الله وأين ايمانه بالله؟؟
هل يمكنه أن ينكر نسبه وهي تزوجته على سنه الله ورسوله ؟؟؟
بانتظار اآرائكم الزوجه منهارة وأهلها بيطمنوها بيتحملوا
معها مسؤوليه الطفل إن طلقها زوجها ولم يكن يهدد فقطّ للضغط عليها
هي بامكانها تشتغل وتربي ابنها لو طلقها ونكر ابنه لمجرد انانييته
وتمسكه برأيه ولكنها باقية عليه لانها بنت اصول ,,
ماهي نصيحتكن للزوجة ..هل تعتبر انانية لو فضلت الطفل على زوجها
وهل في طريقة يغير رائيه ؟؟؟
ربما هو الان يضغط عليها ,,
هل تثق به بعد قسوته عليها باجمل لحظات حملها وهي بحاجه
لعطفه وحبه ؟؟؟
آراؤكن مهمة وجزاكن الله كل خير
دمتن بحفظ الله