الرئيسية
اااااا أهلا وسهلا بكم وبجميع الزوار لمنتدانا أحلى أحلام شرفتم 
من طرف بناتى وأبنائى
الحقيقه كثر السؤال عن صلاة الفجر والصبح وتشوش البعض ورود الاسمين للصلاة وساشرح بالتيسير المعنى والمقصود إن شاء الله ليتيقن كل منا ..من المعنى ...
أولا: الصلاة المفروضة هي صلاة الصبح..وسنتها تسمى بالفجر(ولقد ُذكرت بالاسمين فى كتب الأحاديث ) حديث حفصه رضي الله عنها قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى ركعتي الفجر قبل الصبح في بيتي يخففهما جدا)..رواه أحمد والشيخان
وهى من الصلوات الجهرية التي يسن فيها الجهر بالصوت وللنساء أن تسمع نفسها..ولا يعلو صوتها حتى في الجماعة إلا قدر ما ُتسمعه لمن تأمُهم ..
ثانيا: لا يوجد نية لسنة الفجر وهى ركعتان خفيفتان..والقراءة فيها مطلقة وليست مقيدة بقراءة سور معينه..ولو أن من الأحاديث ما روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقرأ ب {قُلْ يَأَيّهَا الْكَافِرُونَ}.و {قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ}
عن عروة بن الزبير أن أم المؤمنين عائشة أخبرته قالت :( كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة لا يعرفهن أحد من الغلس ) رواة البخاري وابن حبان
أى أنها الصلاة تقضي ومازال هناك غمة بحيث لا يرى المرأ إلا عن قرب..
وعن عروة بن الزبير أن أم المؤمنين عائشة قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين قبل صلاة الفجر بعد أن يستبين الفجر ثم اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن للإقامة ) رواه البخاري
أجمع الفقهاء علي. أن..الاضطجاع... لمن صلي السنة في بيته..وليست لمن صلى السنة في المسجد
{فَاصْبِرْ عَلَىَ مَا يَقُولُونَ وَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَآءِ الْلّيْلِ فَسَبّحْ وَأَطْرَافَ النّهَارِ لَعَلّكَ تَرْضَىَ}(130)طه
{أَقِمِ الصّلاَةَ لِدُلُوكِ الشّمْسِ إِلَىَ غَسَقِ الْلّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً}(78)
وهذا يدل على فضل تمضية الوقت بين الأذان والإقامة ثم بعد الصلاة في التسبيح وقراءة القرآن وبين الآذان والإقامه حوالى نصف ساعه..
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:( كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الجمعة في صلاة الفجر الم تنزيل(السجد ه) و هل أتى على الإنسان) رواه البخاري
وكان يصلي بالواقعة وق والنخل باسقات..وما بين الستين إلى المائه..
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة ومن صلى الفجر في جماعة كان كقيام ليل) روى فى صحيح ابن خزيمة
{فَاصْبِرْ عَلَىَ مَا يَقُولُونَ وَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَآءِ الْلّيْلِ فَسَبّحْ وَأَطْرَافَ النّهَارِ لَعَلّكَ تَرْضَىَ}(130)طه
فمما سبق يتضح الآتي:
يستحب لمن لم يقم الليل القيام قبل الفجر بوقت قليل وقراءة القرآن أو الصلاة...
ثم عند سماع الأذان الصادق يقوم الإنسان بصلاة ركعتين سنة الفجر تكون خفيفتان
ثم إن كان في بيته أضطجع على جنبه الأيمن وسبح الله أو قرأ القرآن..أما من صلى السنة في المسجد يستحب عدم الاضطجاع..وقضاء الوقت حتى آذان الإقامة فى ذكر الله ( قرآن- دعاء – تسبيح- صلاة)لأنه لم يروى عن النبي انه فعلها فى المسجد.
وعند الإقامة للصلاة ...يستحب التطويل في الركعات لما سبق روايته من أحاديث.
ثم إذا قضيت الصلاة..فيمكث المرأ في مصلاه سواء المسجد للرجل أو البيت للمر أه إن صعب عليها شهود الجماعة في المسجد..حتى تطلع الشمس (بعد الشروق بمقدار 20 دقيقة)تسبح وتقرأ القرآن وتتلو أذكار الصباح –والدعاء ..ثم تصلى ركعتان ..فيكون لها أجر حجة وعمرة تامة ..
فعن أنس ابن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من صلى الصبح في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت كأجر حجة وعمرة ) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(تامة –تامة – تامة )رواه الترمذي
الحقيقه كثر السؤال عن صلاة الفجر والصبح وتشوش البعض ورود الاسمين للصلاة وساشرح بالتيسير المعنى والمقصود إن شاء الله ليتيقن كل منا ..من المعنى ...
أولا: الصلاة المفروضة هي صلاة الصبح..وسنتها تسمى بالفجر(ولقد ُذكرت بالاسمين فى كتب الأحاديث ) حديث حفصه رضي الله عنها قالت: ( كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصلى ركعتي الفجر قبل الصبح في بيتي يخففهما جدا)..رواه أحمد والشيخان
وهى من الصلوات الجهرية التي يسن فيها الجهر بالصوت وللنساء أن تسمع نفسها..ولا يعلو صوتها حتى في الجماعة إلا قدر ما ُتسمعه لمن تأمُهم ..
ثانيا: لا يوجد نية لسنة الفجر وهى ركعتان خفيفتان..والقراءة فيها مطلقة وليست مقيدة بقراءة سور معينه..ولو أن من الأحاديث ما روى أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يقرأ ب {قُلْ يَأَيّهَا الْكَافِرُونَ}.و {قُلْ هُوَ اللّهُ أَحَدٌ}
عن عروة بن الزبير أن أم المؤمنين عائشة أخبرته قالت :( كن نساء المؤمنات يشهدن مع رسول الله صلى الله عليه وسلم صلاة الفجر متلفعات بمروطهن ثم ينقلبن إلى بيوتهن حين يقضين الصلاة لا يعرفهن أحد من الغلس ) رواة البخاري وابن حبان
أى أنها الصلاة تقضي ومازال هناك غمة بحيث لا يرى المرأ إلا عن قرب..
وعن عروة بن الزبير أن أم المؤمنين عائشة قالت: (كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا سكت المؤذن بالأولى من صلاة الفجر قام فركع ركعتين خفيفتين قبل صلاة الفجر بعد أن يستبين الفجر ثم اضطجع على شقه الأيمن حتى يأتيه المؤذن للإقامة ) رواه البخاري
أجمع الفقهاء علي. أن..الاضطجاع... لمن صلي السنة في بيته..وليست لمن صلى السنة في المسجد
{فَاصْبِرْ عَلَىَ مَا يَقُولُونَ وَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَآءِ الْلّيْلِ فَسَبّحْ وَأَطْرَافَ النّهَارِ لَعَلّكَ تَرْضَىَ}(130)طه
{أَقِمِ الصّلاَةَ لِدُلُوكِ الشّمْسِ إِلَىَ غَسَقِ الْلّيْلِ وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً}(78)
وهذا يدل على فضل تمضية الوقت بين الأذان والإقامة ثم بعد الصلاة في التسبيح وقراءة القرآن وبين الآذان والإقامه حوالى نصف ساعه..
وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال:( كان النبي صلى الله عليه وسلم يقرأ في الجمعة في صلاة الفجر الم تنزيل(السجد ه) و هل أتى على الإنسان) رواه البخاري
وكان يصلي بالواقعة وق والنخل باسقات..وما بين الستين إلى المائه..
عن عثمان بن عفان رضي الله عنه قال:قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من صلى العشاء في جماعة كان كقيام نصف ليلة ومن صلى الفجر في جماعة كان كقيام ليل) روى فى صحيح ابن خزيمة
{فَاصْبِرْ عَلَىَ مَا يَقُولُونَ وَسَبّحْ بِحَمْدِ رَبّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشّمْسِ وَقَبْلَ غُرُوبِهَا وَمِنْ آنَآءِ الْلّيْلِ فَسَبّحْ وَأَطْرَافَ النّهَارِ لَعَلّكَ تَرْضَىَ}(130)طه
فمما سبق يتضح الآتي:
يستحب لمن لم يقم الليل القيام قبل الفجر بوقت قليل وقراءة القرآن أو الصلاة...
ثم عند سماع الأذان الصادق يقوم الإنسان بصلاة ركعتين سنة الفجر تكون خفيفتان
ثم إن كان في بيته أضطجع على جنبه الأيمن وسبح الله أو قرأ القرآن..أما من صلى السنة في المسجد يستحب عدم الاضطجاع..وقضاء الوقت حتى آذان الإقامة فى ذكر الله ( قرآن- دعاء – تسبيح- صلاة)لأنه لم يروى عن النبي انه فعلها فى المسجد.
وعند الإقامة للصلاة ...يستحب التطويل في الركعات لما سبق روايته من أحاديث.
ثم إذا قضيت الصلاة..فيمكث المرأ في مصلاه سواء المسجد للرجل أو البيت للمر أه إن صعب عليها شهود الجماعة في المسجد..حتى تطلع الشمس (بعد الشروق بمقدار 20 دقيقة)تسبح وتقرأ القرآن وتتلو أذكار الصباح –والدعاء ..ثم تصلى ركعتان ..فيكون لها أجر حجة وعمرة تامة ..
فعن أنس ابن مالك رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(من صلى الصبح في جماعة ثم قعد يذكر الله حتى تطلع الشمس ثم صلى ركعتين كانت كأجر حجة وعمرة ) قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(تامة –تامة – تامة )رواه الترمذي
منقول للفائدة
