أحلى أحلام

مرحبا بكم أخي الزائر أختي الزائرة.في منتدى أحلى أحلام
المرجوا منكم التعريف بأنفسكم كي تدخلوا للمنتدى معنا.
إن لم يكن لديكم حساب بعد.
نتشرف بدعوتكم لإنشائه كي تساهموا معنا ولكم جزيل الشكر.
إدارة المنتدى

انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

أحلى أحلام

مرحبا بكم أخي الزائر أختي الزائرة.في منتدى أحلى أحلام
المرجوا منكم التعريف بأنفسكم كي تدخلوا للمنتدى معنا.
إن لم يكن لديكم حساب بعد.
نتشرف بدعوتكم لإنشائه كي تساهموا معنا ولكم جزيل الشكر.
إدارة المنتدى

أحلى أحلام

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
أحلى أحلام

أهلا وسهلا بالعضو الجديد Omar Salman


شكري
التام لكل الأعضاء النشطين معنا...تقبلوا ودي
اااااا   أهلا وسهلا بكم وبجميع الزوار لمنتدانا أحلى أحلام شرفتم      وشكرا لكم

3 مشترك

    موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية

    abdelwadoude
    abdelwadoude
    أصدقاء أحلى أحلام
    أصدقاء أحلى أحلام


    ذكر عدد الرسائل : 2267
    العمر : 49
    الموقع : http://www.quranway.net/
    العمل/الترفيه : Infographiste Maquettiste
    المزاج : حامدا لله شاكرا له
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 17/12/2007

    الورقة الشخصية
    الطاقة:

    رسالة موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية

    مُساهمة من طرف abdelwadoude السبت يناير 26, 2008 5:41 pm

    موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية
    :study:

    يأمرنا
    الاسلام أن نؤدب أولادنا والتأديب يعنى أن نعلمهم الاسلوب الافضل فى
    السلوك فى كل نواحى الحياة بما فيها كيفية الاكل وكيفية النوم وكيفية
    المتعة . ومن الواضح جدا ان التربية الجنسية هى أكثر ضرورة من سواها
    فينبغى أن تكون من ضمن التأديب بحيث يتلقى الابناء ذكوراً وإناثاً قدراً
    مناسباً من الثقافة الجنسية يليق ويتفق مع مراحل السن ومستوى الثقافة

    :study: scratch

    والوعى ويتفق أيضاً مع أعراف العصر وعاداته وتقاليده وكلما اتسعت هذه
    المعرفة ضاقت دوائر العيب التى تثقل عواطف الناس وتعطل عقولهم وتستولى على
    بعض حقوقهم فى الحرية المشروعة . ويحمل الاسلام الأبوين مسئولية مصارحة
    الاولاد فى هذه الامور المهمة حتى يفهموا ما يتصل بحياتهم الجنسية فهماً
    دقيقاً اضافة الى ما يترتب على ذلك من واجبات دينية وتكاليف شرعية . ان
    المصارحة بين الوالدين وأبنائهما فى المسائل الجنسية يجب ان تبدأ مبكراً
    حتى يصبح الامر طبيعياً ومتدرجاً وذلك بهدف ابعاد الطلاسم والاكاذيب التى
    قد يتلقونها من مصادر جاهلة ومشبوهة تسيئ الى فهمهم ورؤياتهم للعلاقة
    الحميمة ويحذر الشيبة الأهل من ممارسة بعض السلوكيات الخاطئة أمام أبنائهم

    :study: scratch

    من مثل التساهل فى العلاقة الحميمة بينهما امام الابناء سواء من خلال
    الإشارات الجنسية المشوبهة بالفكاهة والترفه والضحكة دون مراعاة بالسن او
    الرمحلة التى تمر بها الابناء أو من خلال عدم الاحتراس الامر الذى قد يلهب
    خيال الابناء ويدفعهم الى الحرام أيضا قضية الحوار المباشر مهمة جدا وسواء
    الام وابنتها أو الاب وابنه واحد اشكال الجهل هو الجهل بالجنس بوصفه وظيفة
    تعتبر من اسمى أعلى الوظائف الإنسانية المرتبطة بحفظ النوع الانسانى
    وبقائه من خلال التكاثر والذى يجب ان يتم التعامل معه عقلاً ووجداناً

    :study: scratch

    وعملاً وفق المبادئ والاصول الصحيحة التى وضعها وقدرها الخالق عز وجل وأى
    مخالفة لهذه الاصول الصحيحة تتبعها آثار لا تحمد عقباها آثار الجهل الجنسى
    وغياب الثقافة الجنسية بين الزوجين وهى :-

    1- النفور الذى يحدث بين الزوجين نتيجة للنظرة السلبية المسبقة أو الممارسة الخاطئة

    2- البرود العاطفى فى العلاقة والناتج عن عدم تحقيق الإشباع النفسى والجسدى الكامل

    3- البحث عن بديل للشريك إما بالانفصال أو بالزواج مرة ثانية أو اللجوء الى انشاء علاقات محرمة خارج اطار الحياة الزوجية

    4- نشوء سلوكيات باطنية سيئة " كالغل والحقد والكراهية " تؤصل لعدائية وحب
    انتقام من الطرف المتسبب فى الضرر والحاق الأذى به جسدياً ومعنوياً

    5- الاصابة باضطرابات العصبية وسرعة الغضب والانفعال وقد تتطور الى الكآبة والانطواء والعزلة الاجتماعية القاتلة


    .ان الارشاد والتوجه والتثقيف هو افضل الطرق المأمونة لاقامة العلاقات
    الجنسية الصحية بين الشريكين بل والتمهيد لفهمها تدريجيا عند النشء
    والسلوك الجنسي السوي بشكل عام يسهم فى منع انتقال الأمراض الجنسية كما أن
    فهم العلاقات الجنسية وممارستها فى أمان وطمأنينة ومن دون أى مغامرات
    مشبوهة يؤدى إلى تحسين صحة الأطفال وسلامة النفس بشكل عام . ونؤكد خطورة
    ترك المراهقين يواجهون لحظة البلوغ بمفردهم من غير أى تمهيد مسبق أو ترك
    شرح الدورة الشهرية ووظيفتها عند البنات أو إلى حين حدوثها بل يتم ذلك
    بشكل مفاجئ دون أن يعرفوا عن تلك المسائل شيئاً مما يؤدى الى إصابتهم
    بالذهول والحيرة وعدم قدرتهم على مفاتحة الأهل في الموضوع بسبب الخجل
    والحياء ومن هنا فان الثقافة الجنسية الهادفة ضرورية جدا وهى واجب على
    الأهل فالام مسئولة عن إفهام البنات بطريقة علمية عن التغيرات البيولوجية
    التي سوف تحدث لها في هذه الفترة وعن أسباب ميل البنت إلى الجنس الآخر
    ولابد أن نؤكد فى الختام أن التربية الجنسية جزء مهم من حياتنا قد تكون له
    انعكاسات شديدة الخطورة إذا تم تجاهلها وأنه ليس هناك أى تعارض بين
    الثقافة الجنسية والحرص على العادات والتقاليد والدين الإسلامي الذى حث فى
    نصوص من القرآن والحديث على ضرورة معرفة التفاصيل الخاصة بهذه العلاقة
    الحميمة ذلك إن هذه المعرفة هى حصانة حقيقية من كل المخاوف والمخاطر التى
    قد نتعرض لها ولأنها في الأصل أساس الحياة الأسرية الناجحة والسعيدة والمتوازنة
    .
    أحلام لبنان
    أحلام لبنان
    عضوة مميزة
    عضوة مميزة


    انثى عدد الرسائل : 1140
    العمر : 49
    العمل/الترفيه : محاسبة
    المزاج : الحمدلله بخير
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 18/12/2007

    الورقة الشخصية
    الطاقة: 10

    رسالة رد: موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية

    مُساهمة من طرف أحلام لبنان الأحد يناير 27, 2008 6:03 am

    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]
    [ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
    جيهااان
    جيهااان
    عضوة مميزة
    عضوة مميزة


    انثى عدد الرسائل : 1752
    العمر : 47
    العمل/الترفيه : ربة منزل
    المزاج : الحمد لله على كل حال
    أعلام الدول : موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية Female31
    السٌّمعَة : 0
    تاريخ التسجيل : 14/02/2008

    الورقة الشخصية
    الطاقة: 10

    رسالة رد: موقف الدين الاسلامى من التربية الجنسية

    مُساهمة من طرف جيهااان الأحد فبراير 24, 2008 7:53 pm

    أعتقد أن هذه الأمور لا يستحب الكلام فيها لأطفالنا , فالحياء مطلوب فى هذه الأمور

    أما لو سألك إبنك عن شيء مثلا ً يا أبى أنا كيف جئت إلى الدنيا ..؟؟

    فعلينا فى هذا الوقت الإجابة بإسلوب علمى وفى نفس الوقت لا يخدش حياء الإبن وبالتالى حياء الوالد أو الوالدة...

    ولنعلم أبناؤنا على الصراحة ولا يخفوا عنا شيء , فإن أعطيناهم الثقة مع المراقبة من بعد

    فسيطمئن إليك إبنك وسيأتى يتكلم معك بالذى بداخله ولن يلجئ لأصدقائه أو أى إنسان خارج البيت

    ولنترك الأبناء على طبيعتهم وفطرتهم ولا نخدش حيائهم ...

    هذا رأيي ...وكل منا رأي ُ يخصة ...

    جزاك الله خيرالجزاء أخى الفاضل مصطفى

    وبارك الله فيك

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس نوفمبر 21, 2024 8:29 am