"وإن تعدوا نعمة الله لاتحصوها"
من منطلق هذه الآية أطمح في كل من يتصفح هذا الموضوع أن يدرج نعمة أنعمها الله عليه فيبدأ بقوله"ربِّ" ثم يختمها بالآتي:"فاطر السماوات والأرض أنت وليِّ في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين"
فهكذا كان منهج يوسف الصديق عليه السلام فقد قال الله تعالى على لسانه"
ربِّ قد ءاتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض
أنت وليِّ في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين"
إخواني أخواتي الأكارم ..
يامن تجتهدون لرفع راية الإسلام ..
تذكروا هذا القانون :
"ذكر النعم = ذكر المنعم" وبالتالي يؤدي إلى تعظيم المنعم ف النفس.
ختاما ..
أرجو أن يكون هذا ديدن حياتنا فمهما عددنا نعم الله فإننا لانحصيها
ولنعلم يقينا أن القرآن لم يأت مخاطبا لفئة معينة بل جاء مخاطبا لنا فردا فردا
يقول المولى جل علاه:
"يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم"
هنا أمر من الله لنا بذكر نعمه علينا والأمر يدل على الوجوب .
فلنشمر إخوتي ..
وليكن لنا دور في تذكير الناس بالنعم ..
" هذا فإن أصبت فبتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي الشيطان "
أعظم هدية الدعاء فاذكروني بدعوة صادقة في ظهر الغيب ولكم بالمثل ..
من منطلق هذه الآية أطمح في كل من يتصفح هذا الموضوع أن يدرج نعمة أنعمها الله عليه فيبدأ بقوله"ربِّ" ثم يختمها بالآتي:"فاطر السماوات والأرض أنت وليِّ في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين"
فهكذا كان منهج يوسف الصديق عليه السلام فقد قال الله تعالى على لسانه"
ربِّ قد ءاتيتني من الملك وعلمتني من تأويل الأحاديث فاطر السماوات والأرض
أنت وليِّ في الدنيا والآخرة توفني مسلما وألحقني بالصالحين"
إخواني أخواتي الأكارم ..
يامن تجتهدون لرفع راية الإسلام ..
تذكروا هذا القانون :
"ذكر النعم = ذكر المنعم" وبالتالي يؤدي إلى تعظيم المنعم ف النفس.
ختاما ..
أرجو أن يكون هذا ديدن حياتنا فمهما عددنا نعم الله فإننا لانحصيها
ولنعلم يقينا أن القرآن لم يأت مخاطبا لفئة معينة بل جاء مخاطبا لنا فردا فردا
يقول المولى جل علاه:
"يابني إسرائيل اذكروا نعمتي التي أنعمت عليكم"
هنا أمر من الله لنا بذكر نعمه علينا والأمر يدل على الوجوب .
فلنشمر إخوتي ..
وليكن لنا دور في تذكير الناس بالنعم ..
" هذا فإن أصبت فبتوفيق من الله وإن أخطأت فمن نفسي الشيطان "
أعظم هدية الدعاء فاذكروني بدعوة صادقة في ظهر الغيب ولكم بالمثل ..