ما هي نقطة الانطلاق في حياتك؟الفشل ام النجاح؟الانسان و هو يصعد سلم النجاح
ربما يصطدم بصفعة الفشل ، فيرتمي أو يكتسب قوة جديدة ، و هو في ظلمات الفشل ربما يلمح شعاع النجاح من بعيد، فيهم هرولة اليه او يتهاوى.
طبيعة الحياة : هناك مجتهد ناجح و كسول فاشل.لكن الا توافق ان هناك موهوبا و مجتهدا معطلين او مهملين؟؟؟؟؟؟
نعم أصل كل انجاز عزيمة و اصرار و خوض لغمار التجربة.
فشلت أو لم اوفق ، ايهما تفضل؟
هناك من يحالفه الحظ للوهلة الاولى، و هناك من تتعبه المحاولة تلو الاخرى.
هناك من يسأم و يمل من فشل محاولة واحدة.
و هناك من يزداد عزيمة و اصرارا مع كل فشل،و تظل ارادته دائما في اعلى مستوياتها
و قد تتوج محاولته بنجاح لم يرتقبه.
هنا المسألة مرتبطة بقوة الارادة و الاصرار و الصبر و برودة الاعصاب.
اذن لشبابنا اليافع فتيانا و فتيات، نقول لا تيأسوا و لا تملوا
بل ناضلوا من أجل مستقبلكم واثبات افكاركم و اخراجها الى حيز الوجود
و لا تقفوا ابدا او تفكروا بالرجوع خطوة الى الوراء و لا تقبلوا ابدا بالذل و الانكسار
أبدا أبدا، و اجعلوا من كل صفعة فشل قوة لكم و باب امل جديد.
لا تتصوروا ابدا ان الانهزام و الهروب أو التفرج من بعيد
هو الحل. فكروا انه بالقليل يمكننا عمل الكثير و الكثير يمكنه ان يذهب ادراج الرياح في رمشة عين.
هنا ينضاف الى لائحتنا حسن التدبير و التسيير و التوكل على الحي القيوم.
تحضرني اللحظة ظاهرة متفشية لا يسعني الا الاشارة اليها، انها الهجرة غير النظامية نحو بلد يصور على انه بلد نعيم بغية تحقيق الذات، فهل هو كذلك؟
و المثير في الامر ان المقدم على الهجرة بهذا الشكل يعلم انه ربما ينجو و ربما لا ، بل و يصلي على نفسه صلاة الجنازة.
فهل هذه بداية موفقة و منطقية لتحقيق الذات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم، اسع لتحقيق طموحاتك ، لكن دون ان تعرض حياتك للخطر فلا تنس انها أمانة.
و الامانة يجب الحفاظ عليها.
و أعتقد ان الانتحار ليس ابدا عملا بطوليا.
كي لا اطيل اود أن أقول لكل شاب(ة) يسعى لشق طريقه و بناء مستقبله :
فكر دائما في حلول عقلانية و مرضية.
النجاح ليس باباً .. بل سلما و سقوطك ليس فشلا..ولكن الفشل أن تبقى حيث سقطت
لاتخف من المنافسة فهي تجعل المرء يبذل كل مالديه ويستعمل
كل مهاراته
لا تفعل الأشياء بنفس الطريقة وتنتظر أن يكون لديك
نتائج جديدة
حتى إذا كنت على الطريق الصحيح , فسوف يتجاوزك الجميع إذا توقفت مكانك ولم تتقدم
لا تتهاون ابدا بدعوى ان الحل صعب و بادر الى تحقيق احلامك.
كن دائم التطلع للمستقبل و عامل الناس كما تحب ان يعاملوك.
كن قوي الارادة ،لطيفا في الحوار فبذلك تتفوق في أعمالك.
لا بأس من التنازل عن بعض الصغائر و غض الطرف عنها لكن اياك ثم اياك و التنازل عن قيمك و مبادئك.
اختر لنفسك استراتيجية عمل و تذكر ان النجاح لا يأتي صدفة،الاستراتيجية تبدأ بتقييم وضعك الراهن و تحديد هدفك بدقة و تحديد وقت معين لتحقيقه ثم رسم الخطة للتنفيذ.
استخر ربك في كل خطوة تخطوها
و لا تنسوا انــــــــــــــــــــــــــــكم ناجــــــــــــــحون
مما راق لي فنقلته لكم
ربما يصطدم بصفعة الفشل ، فيرتمي أو يكتسب قوة جديدة ، و هو في ظلمات الفشل ربما يلمح شعاع النجاح من بعيد، فيهم هرولة اليه او يتهاوى.
طبيعة الحياة : هناك مجتهد ناجح و كسول فاشل.لكن الا توافق ان هناك موهوبا و مجتهدا معطلين او مهملين؟؟؟؟؟؟
نعم أصل كل انجاز عزيمة و اصرار و خوض لغمار التجربة.
فشلت أو لم اوفق ، ايهما تفضل؟
هناك من يحالفه الحظ للوهلة الاولى، و هناك من تتعبه المحاولة تلو الاخرى.
هناك من يسأم و يمل من فشل محاولة واحدة.
و هناك من يزداد عزيمة و اصرارا مع كل فشل،و تظل ارادته دائما في اعلى مستوياتها
و قد تتوج محاولته بنجاح لم يرتقبه.
هنا المسألة مرتبطة بقوة الارادة و الاصرار و الصبر و برودة الاعصاب.
اذن لشبابنا اليافع فتيانا و فتيات، نقول لا تيأسوا و لا تملوا
بل ناضلوا من أجل مستقبلكم واثبات افكاركم و اخراجها الى حيز الوجود
و لا تقفوا ابدا او تفكروا بالرجوع خطوة الى الوراء و لا تقبلوا ابدا بالذل و الانكسار
أبدا أبدا، و اجعلوا من كل صفعة فشل قوة لكم و باب امل جديد.
لا تتصوروا ابدا ان الانهزام و الهروب أو التفرج من بعيد
هو الحل. فكروا انه بالقليل يمكننا عمل الكثير و الكثير يمكنه ان يذهب ادراج الرياح في رمشة عين.
هنا ينضاف الى لائحتنا حسن التدبير و التسيير و التوكل على الحي القيوم.
تحضرني اللحظة ظاهرة متفشية لا يسعني الا الاشارة اليها، انها الهجرة غير النظامية نحو بلد يصور على انه بلد نعيم بغية تحقيق الذات، فهل هو كذلك؟
و المثير في الامر ان المقدم على الهجرة بهذا الشكل يعلم انه ربما ينجو و ربما لا ، بل و يصلي على نفسه صلاة الجنازة.
فهل هذه بداية موفقة و منطقية لتحقيق الذات؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
نعم، اسع لتحقيق طموحاتك ، لكن دون ان تعرض حياتك للخطر فلا تنس انها أمانة.
و الامانة يجب الحفاظ عليها.
و أعتقد ان الانتحار ليس ابدا عملا بطوليا.
كي لا اطيل اود أن أقول لكل شاب(ة) يسعى لشق طريقه و بناء مستقبله :
فكر دائما في حلول عقلانية و مرضية.
النجاح ليس باباً .. بل سلما و سقوطك ليس فشلا..ولكن الفشل أن تبقى حيث سقطت
لاتخف من المنافسة فهي تجعل المرء يبذل كل مالديه ويستعمل
كل مهاراته
لا تفعل الأشياء بنفس الطريقة وتنتظر أن يكون لديك
نتائج جديدة
حتى إذا كنت على الطريق الصحيح , فسوف يتجاوزك الجميع إذا توقفت مكانك ولم تتقدم
لا تتهاون ابدا بدعوى ان الحل صعب و بادر الى تحقيق احلامك.
كن دائم التطلع للمستقبل و عامل الناس كما تحب ان يعاملوك.
كن قوي الارادة ،لطيفا في الحوار فبذلك تتفوق في أعمالك.
لا بأس من التنازل عن بعض الصغائر و غض الطرف عنها لكن اياك ثم اياك و التنازل عن قيمك و مبادئك.
اختر لنفسك استراتيجية عمل و تذكر ان النجاح لا يأتي صدفة،الاستراتيجية تبدأ بتقييم وضعك الراهن و تحديد هدفك بدقة و تحديد وقت معين لتحقيقه ثم رسم الخطة للتنفيذ.
استخر ربك في كل خطوة تخطوها
و لا تنسوا انــــــــــــــــــــــــــــكم ناجــــــــــــــحون
مما راق لي فنقلته لكم