حقيقة ختان الإناث.. وأثره على صحة الفتاة
يعتبر ختان الإناث من أكثر الموضوعات التي دار حولها جدل كبير، من مختلف فئات المجتمع المصري، فمنهم من قال إنه عادة اجتماعية خاطئة، ومنهم من أنكر عليهم ذلك، وحتى يمكن الحكم على الموضوع بطريقة صحيحة كان لابد من مراجعة الأطباء المختصين.
أكد الأطباء المختصون أن الختان ما هو إلا عادة اجتماعية مورثة نتيجة تقليد عميق الجذور تأثر بالثقافة الإفريقية المنتشرة فى بلدان وأجزاء من بلاد أخرى فى أفريقيا، وقد عرف المجتمع المصري ختان الإناث قبل اعتناقه المسيحية والإسلام.
ويعتبر ختان الإناث من الممارسات القاسية ضد النساء، ولكن لا يشعر المجتمع بعنفها لكثرة ممارستها للفتيات فى سن صغيرة قبل بلوغهن الحيض.
ما الذي ساعد على انتشار تلك العادة؟
وقد ساعد على انتشار تلك الممارسات الدوافع والمعتقدات الاجتماعية الخاطئة التى ترى فى هذه الممارسة حماية للفتاة من الانحراف وضماناً لحسن أخلاقها وعفتها، كما أنها تساعد على بلوغ البنات واكتمال أنوثتهن، وأنها نظافة لهن، ولذلك يطلق عليها البعض طهارة البنات.
الأضرار التي تتعرض لها الفتاة نتيجة للختان
وتتعرض الفتاة التى يتم ختانها للعديد من المخاطر الصحية والنفسية التى قد تستمر معها فى جميع مراحل عمرها، والتي تتحدد تبعاً لنوع الختان والظروف الصحية التى تجرى فيها هذه العملية.
وتنقسم الأضرار الجسدية والنفسية لختان الإناث إلى أضرار عاجلة وأخرى آجلة مستمرة معها.
الأضرار الجسدية العاجلة
يبدأ حدوث هذه المضاعفات أثناء إجراء عملية الختان وتستمر بعدها لفترة تتراوح (بين ساعات وبضعة أيام) وتتمثل في:
النزيف الحاد
وهو من أكثر المضاعفات حدوثاً فى معظم حالات الختان، وتزيد احتمالات حدوثه فى حالة إجراء الختان بواسطة غير الأطباء ولكن هذا لا يمنع حدوثه أيضا مع الأطباء. ويرجع سبب النزيف إلى احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الأوعية الدموية.
وقد يكون النزيف بسيطاً ويمكن ايقافه بخياطة الأوعية النازفة أو كيها وكلها وسائل مؤلمة وفى حالات أخرى قد يكون النزيف شديداً نتيجة لقطع الشريان البظرى وهنا يصعب إيقافه وقد يؤدى إلى الصدمة العصبية أو حتى الوفاة.
تتضاعف الأخطار الناجمة عن النزيف فى حالة إحجام القائم بالختان عن تحويل الطفلة إلى مستشفى؛ خوفاً من المسائلة القانونية أو عند وضع مواد ضارة على مكان النزيف مثل (البُن أو الحناء أو رماد الفرن أو العسل أو الليمون..) مما يسبب عادة تلوث الجرح.
الألم الشديد..
ويرجع سبب الألم الشديد إلى أن الأنسجة التى يتم بترها غنية بالنهايات العصبية، لذلك يكون الألم شديداً.
وتجرى غالبية عمليات الختان دون تخدير وحتى فى حالة استخدام مخدر موضعى فإن الشعور بالألم يعاود الفتاة فور انتهاء مفعول المخدر.
الصدمة العصبية..
قد يحدث للفتاة هبوط حاد فى الدورة الدموية وفقدان الوعى بسبب شدة الألم أو الخوف قبل وأثناء عملية الختان أو بسبب فقدان كميات كبيرة من الدم بسبب النزيف.. ويمكن أن تؤدى هذه الصدمة إلى الوفاة.
العدوى والالتهابات..
يمكن أن يحدث تلوث للجرح بسبب استخدام أدوات قطع غير معقمة أو استخدام أدوات ملوثة لإيقاف النزف أو بسبب تلوث الجرح بالبول أو البراز، مما يؤدي لحدوث التهابات، وقد تكون هذه الالتهابات موضعية فى مكان الجرح، ويمكن علاجها بسهولة، وقد تمتد وتنتشر عبر المجارى البولية أو القناة التناسلية مسببة التهابات شديدة ومزمنة يستغرق علاجها وقتاً طويلاً.
وقد يتسبب أيضاً تلوث الآلات المستخدمة أو أيدى من يجرى الختان فى نقل بعض الأمراض الخطيرة مثل فيروسات الالتهاب الكبدي الوبائى أو الإيدز أو مرض التيتانوس.
إصابة الأعضاء المجاورة..
وقد تصاب بعض الأعضاء المجاورة مثل فتحة مجرى البول أو فتحة المهبل أو الفخذين أثناء عملية الختان، نتيجة محاولات الفتاة الهروب ممن يقيدون حركتها.
الأضرار والمضاعفات الجسدية الآجلة
تزداد احتمالات حدوث المضاعفات الآجلة، كلما زادت درجة التشويه الجنسى.
تكون ندبات أو أورام مؤلمة..
تتكون لدى بعض الفتيات ندبات مكان القطع أو أورام عصبية عند نهايات الأعصاب المكشوفة، وهذه الأورام تؤلم عند لمسها، مما يسبب للمرأة ألماً أثناء الجماع.
حدوث خراريج مزمنة..
خاصة فى حالة تلوث الجرح فور الختان وحدوث التهابات تسبب التصاقات.
تشوه الأعضاء التناسلية الخارجية
بسبب تكون الندبات أو الأورام أو التصاقات الأنسجة المختلفة.
التهابات مزمنة بالجهاز البولى أو بالجهاز التناسلى..
يحدث ذلك نتيجة إهمال علاج الالتهابات الموضعية، مما يؤدى إلى انتشار العدوى من خلال فتحة قناة مجرى البول أو فتحة المهبل.
احتقان مزمن بالحوض..
نتيجة عدم الوصول إلى مرحلة الإشباع الجنسي، ويظهر هذا الاحتقان فى شكل آلام مزمنة أسفل البطن وآلام شديدة بالظهر.
آلام عند الجماع..
نتيجة وجود أحد المضاعفات السابقة بالإضافة إلى أن الالتهابات المزمنة تسبب تكون نسيج ليفى غير مرن وضيق فتحة المهبل.
تعسر الولادة..
قد يؤخر عدم تمدد النسيج الليفى نزول رأس الجنين اثناء الولادة أو قد يتمزق هذا النسيج مسببا نزيفا حادا أو ناسورا (مهبلي بولى أو مهبلى شرجى) ويحدث ذلك مع النوع الثالث من التشويه الجنسى.
المضاعفات الجنسية..
يتسبب تعرض الفتاة لعملية الختان فى إصابتها بواحد أو أكثر من المضاعفات التالية حسب درجة وعيها واعتزازها بشخصيتها وقدرتها على مواجهة الصدمات.
القلق..
قد يبدأ القلق لدى الفتاة قبل حدوث الختان نفسه ويزداد هذا القلق ليصبح رعباً شديداً عندما تسمع عن موعد ختانها، خاصة إذا كان لديها خبرات سلبية سابقة لما حدث لأقاربها.
الصدمة النفسية..
تحدث نتيجة اكتشاف الفتاة أن كل ما قيل لها عن فوائد الختان وأهميته غير صحيح وأنها تجربة فى غاية الألم يدفعها إليها أقرب الناس وأحبهم بالنسبة لها.
الشعور بالخزي وتشويه صورة الذات..
معظم الفتيات لا يصدقن المبررات التقليدية لهذه الممارسة، كما يشعرن بالمهانة عند القول إنها ضرورية للحفاظ على أخلاقها وحمايتها من الانحراف.
الخوف من الزواج..
يترك الختان ذكرى مؤلمة فى نفس الفتاة تتذكرها وينتابها الخوف خاصة عندما يقترب موعد زفافها.
عدم الوصول إلى حالة الإشباع الجنسى..
يزداد هذا الاحتمال كلما زادت درجة التشويه للأعضاء التناسلية الخارجية مما ينمى شعور الزوجة بأن الجماع يحقق المتعة للرجل فقط دونها، ويجعلها تنظر إليه على أنه إنسان أناني يحب نفسه فقط، وقد يتطور هذا الشعور إلى الدرجة التى تفسد الوئام النفسى بين الزوجين فتكثر التوترات وتحدث مشكلات اجتماعية عديدة.
عدم الإقبال على العلاقة الجنسية..
قد تكره المرأة المعاشرة الزوجية مع تكرار عدم الوصول للإشباع والشعور ببعض الألم أثناء الجماع، وقد يؤدى تكرار هذا الشعور على المدى البعيد إلى قلة نشاط مركز الغريزة بالمخ مما يؤدى إلى عدم الرغبة فى المعاشرة كلية.
إحباط واكتئاب الزوجين..
قد يحدث اكتئاب أو عصبية زائدة لدى بعض السيدات فى حالة الإحباط الجنسى المتكرر، كذلك قد يشعر الزوج بالعجز والإحباط لشعوره بعدم قدرته على إشباع رغبات زوجته.وقد يتطور هذا الشعور ليصل إلى مرحلة متقدمة من العجز العضوي، الذى يظهر فى صورة ضعف فى الانتصاب، مما يجعله يلجأ لتناول العقاقير ظناً منه أنها تساعد على حل المشكلة
تحيااااااااااااااااااااااااتي
يعتبر ختان الإناث من أكثر الموضوعات التي دار حولها جدل كبير، من مختلف فئات المجتمع المصري، فمنهم من قال إنه عادة اجتماعية خاطئة، ومنهم من أنكر عليهم ذلك، وحتى يمكن الحكم على الموضوع بطريقة صحيحة كان لابد من مراجعة الأطباء المختصين.
أكد الأطباء المختصون أن الختان ما هو إلا عادة اجتماعية مورثة نتيجة تقليد عميق الجذور تأثر بالثقافة الإفريقية المنتشرة فى بلدان وأجزاء من بلاد أخرى فى أفريقيا، وقد عرف المجتمع المصري ختان الإناث قبل اعتناقه المسيحية والإسلام.
ويعتبر ختان الإناث من الممارسات القاسية ضد النساء، ولكن لا يشعر المجتمع بعنفها لكثرة ممارستها للفتيات فى سن صغيرة قبل بلوغهن الحيض.
ما الذي ساعد على انتشار تلك العادة؟
وقد ساعد على انتشار تلك الممارسات الدوافع والمعتقدات الاجتماعية الخاطئة التى ترى فى هذه الممارسة حماية للفتاة من الانحراف وضماناً لحسن أخلاقها وعفتها، كما أنها تساعد على بلوغ البنات واكتمال أنوثتهن، وأنها نظافة لهن، ولذلك يطلق عليها البعض طهارة البنات.
الأضرار التي تتعرض لها الفتاة نتيجة للختان
وتتعرض الفتاة التى يتم ختانها للعديد من المخاطر الصحية والنفسية التى قد تستمر معها فى جميع مراحل عمرها، والتي تتحدد تبعاً لنوع الختان والظروف الصحية التى تجرى فيها هذه العملية.
وتنقسم الأضرار الجسدية والنفسية لختان الإناث إلى أضرار عاجلة وأخرى آجلة مستمرة معها.
الأضرار الجسدية العاجلة
يبدأ حدوث هذه المضاعفات أثناء إجراء عملية الختان وتستمر بعدها لفترة تتراوح (بين ساعات وبضعة أيام) وتتمثل في:
النزيف الحاد
وهو من أكثر المضاعفات حدوثاً فى معظم حالات الختان، وتزيد احتمالات حدوثه فى حالة إجراء الختان بواسطة غير الأطباء ولكن هذا لا يمنع حدوثه أيضا مع الأطباء. ويرجع سبب النزيف إلى احتواء هذه الأنسجة على الكثير من الأوعية الدموية.
وقد يكون النزيف بسيطاً ويمكن ايقافه بخياطة الأوعية النازفة أو كيها وكلها وسائل مؤلمة وفى حالات أخرى قد يكون النزيف شديداً نتيجة لقطع الشريان البظرى وهنا يصعب إيقافه وقد يؤدى إلى الصدمة العصبية أو حتى الوفاة.
تتضاعف الأخطار الناجمة عن النزيف فى حالة إحجام القائم بالختان عن تحويل الطفلة إلى مستشفى؛ خوفاً من المسائلة القانونية أو عند وضع مواد ضارة على مكان النزيف مثل (البُن أو الحناء أو رماد الفرن أو العسل أو الليمون..) مما يسبب عادة تلوث الجرح.
الألم الشديد..
ويرجع سبب الألم الشديد إلى أن الأنسجة التى يتم بترها غنية بالنهايات العصبية، لذلك يكون الألم شديداً.
وتجرى غالبية عمليات الختان دون تخدير وحتى فى حالة استخدام مخدر موضعى فإن الشعور بالألم يعاود الفتاة فور انتهاء مفعول المخدر.
الصدمة العصبية..
قد يحدث للفتاة هبوط حاد فى الدورة الدموية وفقدان الوعى بسبب شدة الألم أو الخوف قبل وأثناء عملية الختان أو بسبب فقدان كميات كبيرة من الدم بسبب النزيف.. ويمكن أن تؤدى هذه الصدمة إلى الوفاة.
العدوى والالتهابات..
يمكن أن يحدث تلوث للجرح بسبب استخدام أدوات قطع غير معقمة أو استخدام أدوات ملوثة لإيقاف النزف أو بسبب تلوث الجرح بالبول أو البراز، مما يؤدي لحدوث التهابات، وقد تكون هذه الالتهابات موضعية فى مكان الجرح، ويمكن علاجها بسهولة، وقد تمتد وتنتشر عبر المجارى البولية أو القناة التناسلية مسببة التهابات شديدة ومزمنة يستغرق علاجها وقتاً طويلاً.
وقد يتسبب أيضاً تلوث الآلات المستخدمة أو أيدى من يجرى الختان فى نقل بعض الأمراض الخطيرة مثل فيروسات الالتهاب الكبدي الوبائى أو الإيدز أو مرض التيتانوس.
إصابة الأعضاء المجاورة..
وقد تصاب بعض الأعضاء المجاورة مثل فتحة مجرى البول أو فتحة المهبل أو الفخذين أثناء عملية الختان، نتيجة محاولات الفتاة الهروب ممن يقيدون حركتها.
الأضرار والمضاعفات الجسدية الآجلة
تزداد احتمالات حدوث المضاعفات الآجلة، كلما زادت درجة التشويه الجنسى.
تكون ندبات أو أورام مؤلمة..
تتكون لدى بعض الفتيات ندبات مكان القطع أو أورام عصبية عند نهايات الأعصاب المكشوفة، وهذه الأورام تؤلم عند لمسها، مما يسبب للمرأة ألماً أثناء الجماع.
حدوث خراريج مزمنة..
خاصة فى حالة تلوث الجرح فور الختان وحدوث التهابات تسبب التصاقات.
تشوه الأعضاء التناسلية الخارجية
بسبب تكون الندبات أو الأورام أو التصاقات الأنسجة المختلفة.
التهابات مزمنة بالجهاز البولى أو بالجهاز التناسلى..
يحدث ذلك نتيجة إهمال علاج الالتهابات الموضعية، مما يؤدى إلى انتشار العدوى من خلال فتحة قناة مجرى البول أو فتحة المهبل.
احتقان مزمن بالحوض..
نتيجة عدم الوصول إلى مرحلة الإشباع الجنسي، ويظهر هذا الاحتقان فى شكل آلام مزمنة أسفل البطن وآلام شديدة بالظهر.
آلام عند الجماع..
نتيجة وجود أحد المضاعفات السابقة بالإضافة إلى أن الالتهابات المزمنة تسبب تكون نسيج ليفى غير مرن وضيق فتحة المهبل.
تعسر الولادة..
قد يؤخر عدم تمدد النسيج الليفى نزول رأس الجنين اثناء الولادة أو قد يتمزق هذا النسيج مسببا نزيفا حادا أو ناسورا (مهبلي بولى أو مهبلى شرجى) ويحدث ذلك مع النوع الثالث من التشويه الجنسى.
المضاعفات الجنسية..
يتسبب تعرض الفتاة لعملية الختان فى إصابتها بواحد أو أكثر من المضاعفات التالية حسب درجة وعيها واعتزازها بشخصيتها وقدرتها على مواجهة الصدمات.
القلق..
قد يبدأ القلق لدى الفتاة قبل حدوث الختان نفسه ويزداد هذا القلق ليصبح رعباً شديداً عندما تسمع عن موعد ختانها، خاصة إذا كان لديها خبرات سلبية سابقة لما حدث لأقاربها.
الصدمة النفسية..
تحدث نتيجة اكتشاف الفتاة أن كل ما قيل لها عن فوائد الختان وأهميته غير صحيح وأنها تجربة فى غاية الألم يدفعها إليها أقرب الناس وأحبهم بالنسبة لها.
الشعور بالخزي وتشويه صورة الذات..
معظم الفتيات لا يصدقن المبررات التقليدية لهذه الممارسة، كما يشعرن بالمهانة عند القول إنها ضرورية للحفاظ على أخلاقها وحمايتها من الانحراف.
الخوف من الزواج..
يترك الختان ذكرى مؤلمة فى نفس الفتاة تتذكرها وينتابها الخوف خاصة عندما يقترب موعد زفافها.
عدم الوصول إلى حالة الإشباع الجنسى..
يزداد هذا الاحتمال كلما زادت درجة التشويه للأعضاء التناسلية الخارجية مما ينمى شعور الزوجة بأن الجماع يحقق المتعة للرجل فقط دونها، ويجعلها تنظر إليه على أنه إنسان أناني يحب نفسه فقط، وقد يتطور هذا الشعور إلى الدرجة التى تفسد الوئام النفسى بين الزوجين فتكثر التوترات وتحدث مشكلات اجتماعية عديدة.
عدم الإقبال على العلاقة الجنسية..
قد تكره المرأة المعاشرة الزوجية مع تكرار عدم الوصول للإشباع والشعور ببعض الألم أثناء الجماع، وقد يؤدى تكرار هذا الشعور على المدى البعيد إلى قلة نشاط مركز الغريزة بالمخ مما يؤدى إلى عدم الرغبة فى المعاشرة كلية.
إحباط واكتئاب الزوجين..
قد يحدث اكتئاب أو عصبية زائدة لدى بعض السيدات فى حالة الإحباط الجنسى المتكرر، كذلك قد يشعر الزوج بالعجز والإحباط لشعوره بعدم قدرته على إشباع رغبات زوجته.وقد يتطور هذا الشعور ليصل إلى مرحلة متقدمة من العجز العضوي، الذى يظهر فى صورة ضعف فى الانتصاب، مما يجعله يلجأ لتناول العقاقير ظناً منه أنها تساعد على حل المشكلة
تحيااااااااااااااااااااااااتي